صحافة المواطن ’’ كوبرى الواسطى باسيوط ’’ بالصور نزيف الاسفلت مستمر بسبب السكوت عن الظلم واستمرار المسئولين الأغبياء فى مكانهم

نعتذر لجميع الاعضاء عن نشر هذه الصورة وفى أكثر من حادثة 

يتم ارسال اكثر من صور لحوادث الطرق فى اسيوط ومطالبة

المسئولين الاغبياء بوقف نزيف الأسفلت

الشعب اللى اتعود على النفاق .. أكيد هيختار حاكم علشان ينافقه

البقاء لله .. وفاة مواطن وآصابة آخر فى حادث مروع بطريق 

الموت كوبرى الواسطى باسيوط

البقاء لله .. وفاة مواطن وآصابة آخر فى حادث مروع بطريق الموت كوبرى الواسطى باسيوط

لقى شاب مصرعه وأصيب آخر بالامس أعلى كوبرى النيل عند سلم الواسطى بأسيوط ؛ كان شابان فى ريعان شبابهما يستقلان دراجه بخاريه قبل أن تصدمهم سياره نقل ؛ لقى أحدهم مصرعه فى الحال وهو الشاب أحمد سالم وأصيب الاخر ويدعى محمد سيد مهران وتم نقله الى قسم الحوادث بمستشفى جامعة أسيوط وفى حاله صحيه خطره وتم أخطار قسم الشرطه والنيابه لتولى التحقيق حيث لم يتبين حتى الان سبب الإصطدام إن كان عطل فنى أو سرعه زائده أدت إلى إنحراف السياره أو الدراجه البخاريه . رحم الله الفقيد وألهم أهله الصبر والسلوان وعجل الله بالشفاء للمصاب .

محمد نبيل عشرى

بالصور والفيديو محاولة انتحار موظف بجامعة اسيوط داخل المبنى الادارى بسبب عدم التثبيت .. ومصادر تؤكد الوظائف داخل جامعه اسيوط متاحة لابناء الآخرين

حوادث الانتحار تتكرر دائما فى جامعة اسيوط
اقبل موظف فى جامعة اسيوط على الانتحار والقاء نفسه
من الطابق الثانى بالمبنى الادارى وليست مثل هذه الحوادث
هى الفريده من نوعها ولاكن تكررت كثيره وفى مثل هذه الايام
اقبل شاب وبالانتحار واحراق نفسه داخل المبنى الادارى وغيرها
وما شبه منها وتسائولات عن تكرار حوادث الانتحار داخل المبنى
الادارى وما الاسباب لكل منها واليوم تجدد ذكريات مثل هذه الحوادث
بعد ما اقبل موظف يدعى” مصطفى محمد ”موظف بالجامعه بالقاء
نفسه من الطابق الثانى وعلى اثره انتقل الى مستشفى الجامعى
مما تسبب السقوط كسر فى الحوض وتحت العنايه حاليا داخل
الاستقبال الطوارىء بمستشفى الجامعى باسيوط
وقال مصدر داخل الجامعه عن مسمعه ان تقدمت المديرة الملقبه


”بالحاجه سميه” وبتقديم مذكره فى مصطفى بانه حاول قطع شريانه
اثناء العمل على حد قول المصدر وعند علم الموظف مصطفى محمد
القى نفسه من الطابق الثانى وتساؤلات ما السبب الحقيقى بان شاب
يلقى نفسه ويقبل على الانتحار داخل محل عمله.

محمد عبد الرازق