الاثنين، 21 يناير 2019

طيب يا شعب .. يانا يا انت فى البلد دى .. بالصور تكسير محلات بالشقق الارضية بمنطقة الاربعين باسيوط .. ومحافظ اسيوط ’’ أنا عايز معايا حكومة واعية تلعب بالبيضة والحجر .. فرحوهم الأول بكام لقطة والملتقى الوظيفى للشباب .. وبعدين هنرجع الفلوس أضعاف أضعافها هنزود مصاريف الكهرباء والمياه والغاز ’’ ’’ احنا شعب جميل نتسرق ونصقف ’’




















بالصور الاسايطة وأحدث طريقة لتسخين انبوبة البوتجاز فى البرد



«أحياء أموات».. 15 قرية خارج حسابات محافظ أسيوط


على مدار 29 عاما، لا يزال حلم الهجرة يراود «عصام عبد الحليم»، بسبب التهميش وانعدام الخدمات وضيق المعيشة بقريته الصغيرة التى يقطنها نحو 1300 أسرة، كحال شقيقاتها من القرى الأخرى التى لم يجد سكانها مفرا منها «أموات أحياء»، لا صوت لهم الآن، بعدما كثرت شكواهم دون مجيب.

«اليوم الجديد»، يتجول بـ15 قرية لم تطأها قدم المحافظين على مر التاريخ، مساكنها أصبحت كالقبور بعدما تسلمها لأهالى النازحين من سيول 1994، فى الظهير الصحراوى بعدد من المراكز المختلفة، لم يطمع سكان تلك القرى فى الكثير، أقصى أمنياتهم، أن تصل إليهم مياه الشرب بلا انقطاع ووحدة صحية والسماح لهم بتعديل المنازل التى تحظر الدولة أى تعديل فيها، والتى أصبحت كالقبور أوشكت على الانهيار فوق ساكنيها.

نبدأها بمنازل السيول بقرية النواورة، والتى يبلغ تعداد سكانها نحو 1245 أسرة، تسلمت تلك الأسر المنازل إبان سيول 1994 التى ضربت المحافظة وراح ضحيتها المئات من القتلى والمفقودين، تبعد قرية السيول عن القرية الأم أكثر من 8 كيلومترات فى الظهير الصحراوى للقرية، المياه بالكاد تصل إليهم بعد 12 ليلاً والكهرباء أعمدتها بلا إضاءة، والخدمات الصحية منعدمة، حيث أقرب وحدة صحية تبعد نحو 10 كيلوامترات، بلا مواصلات، رغم انتشار الزواحف السامة بكثافة نظرا لطبيعة المكان الصحراوية.

يقول حسين محمد على، أحد سكان القرية، منذ 25 عاما أسكن فى هذا المنزل المتهالك المكون من غرفتين وصالة وحمام ومطبخ، من طابق واحد بلا أعمدة خرسانية، الذى وهبته لى الدولة عقب سيول 1994، ومنذ ذلك الوقت ولا أستطيع عمل أى صيانة على المنزل رغم تصدعه بالكامل وبات آيلا للسقوط، تقدمت بالعديد من الشكاوى إلى اللواء إبراهيم حماد محافظ أسيوط الأسبق واللواء نبيل العزبى وأحمد همام عطية، والوحدة المحلية ومجلس المدينة لكن دون جدوى، وأسرتى أصبحت 10 فراد والمكان لا يسعنا، هنروح فين لا ينفع نعمل صيانة للبيت علشان نستفيد بطابق تانى علوى ولا نهدمه ونبنيه من جديد، وكل ما أقدم شكوى للوحدة تقولى دى هبة من الدولة لا يجوز تعديلها أو صيانتها.

وتابع، عبدالعال محمدين «هنروح فين مفيش مفر من المكان ده، مفيش حتى محافظ عبرنا أو فكر يزورنا من وقت ما جابونا هنا، السيول بهدلتنا وهدمت منازلنا، لكن إحنا هنا مدفونين»، تتساقط دموعه ويستكمل، «عندى كوم لحم وبنام فوق بعض، إبنى مات من 5 سنين علشان ملحقتهوش لما لدغته عقربه»، شاكيا بعد الوحدة الصحية عنهم، والانقطاع الدائم لمياه الشرب «حتى المياه لما بتيجى بعد 12 بالليل بتبقى مالحه ومليانه طين».

وأضاف، عصام عبد الحليم، من زمان بفكر فى الهجرة من المكان ده لكن هروح فين، أنا مريض بالفشل الكلوى وبغسل كل إسبوع، معبرا عن استيائه من تدنى مستوى الخدمة بالقرى التى أهدتهم إياها الدولة قبل 25 عاما، والتى تحتاج إلى مزيد من الخدمات والصيانة قبل أن تنهار فوق رؤسهم.

لم يختلف الحال كثيرا فى قرى التضامن وعرب مطير والكوم الأحمر ودرنة وعزبة باشا والزهرى والعتمانية وعزبة يوسف ونجع الجزيرة والترعة العمياء والعونه واللوقا، وغيرها الكثير من القرى التى تحتاج إلى مزيد من الاهتمام من قبل مسئولى المحافظة، وإدراج تلك القرى ضمن مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسى «حياة كريمة»، التى أطلقها خصيصا لتحسين البنية التحتية وتوفير بيئة مناسبة للمواطنين من سكان تلك القرى.

شحاتة السيد

اهالى ابوتيج باسيوط يطلقون هاشتاج "حق الطفلة مريم" للمطالبة بالقبض على قاتلها



أثار مقتل الطفلة "دولت.م.ع"، الشهيرة بـ "مريم"، 3 سنوات، والتي عثر عليها أهلها بعد ثلاثة أيام من اختفائها جثة هامدة، غضب ومخاوف أهالي مركز ومدينة أبوتيج وعدد كبير من أهالي قرى ومراكز محافظة أسيوط، وأصابهم بحالة من الهلع خاصة أن أهلية الطفلة عثروا داخل جوال في منزل "صابر.ح" جدها لولدة أبيها، بمدينة أبوتيج بأسيوط، وهو ما يشير بشكل مبدئي أن الجاني ليس غريبًا عن أهليتها -بحسب أسرة مريم- وطالبت أسرة مريم قيادات مديرية أمن أسيوط ووزارة الداخلية بسرعة القبض على الجاني.

قال الدكتور عمرو عارف، عّم الطفلة "مريم" أن الصدفة هي التي ساقت زوجة عّم مريم وابن خال والدها إلى مكان جثتها، حيث كان ابن خال والدها يجلس في غرفة الضيوف داخل منزل جدها لوالدها أبيها، في حضور زوجة عمها الأصغر، وبالصدفة سقطت من يديه عبوة المياة الغازية التي كانت يشربها أسفل المقعد "الكنبة" فنزلا كلاهما للبحث عنها وكانت المفاجأة أنهما وجدا يد مريم، وأسرعا برفع غطاء المقعد فوجدا مريم جثة هامدة داخل جوال في سحارة الكنبة وبها آثار 3 ضربات على رأسها بآلة حادة "سكين أو بلطة" ورأسها مبلل بالماء، وأضاف أنه على ما يبدوا أن الجناة غسلوا الدماء التي سالت من رأسها، لافتًا أنها ظلت معهم 3 أيام لحين العثور على جثتها وهي مدة تكفي لفعل أي شيء بجسد مريم.

وأوضح انه تم العثور على جثة مريم بدون قرضها الذهبي لكن ربما سرقته تكون بغرض التمويه عن سبب القتل الحقيقي، وأن شكل مريم بعد قتلها يدل على أن القاتل لديه كم من الكراهية والرغبة في الانتقام.

وتسائل "عارف" كيف وصلت جثة مريم إلى غرفة داخل منزل جدها "صابر.ح" وهو والد جدتها لأبيها، مشيرًا أن منزل جدها يسكنه 3 أسر من أبناء خال والدها، وأن الأربعة منازل الموجودة الشارع الكائن به هذا المنزل ملك لأهلنا، لذا من الصعب أن يدخل شخص غريب الشارع دون ينتبه أحد، المنزل، وتابع أن المنزل قريب جدا من منزل والدها اضافة انه في المقابل لمنزل جدتها لوالدتها.

وذكر أن هناك خلافات بين والدة مريم واحدى السيدات بالمنزل الذي عثرنا فيه على جثة مريم لكنها لا ترتقي لقتل طفلة بريئة.

كان اللواء جمال شكر، مساعد وزير الداخلية لأمن أسيوط، قد تلقى إخطارًا من الرائد بركات أحمد، رئيس مباحث قسم شرطة أبوتيج، يفيد أن أسرة الطفلة "مريم.م.ع"، 3 سنوات، عثرت عليها أمس جثة هامدة عليها داخل جوال أسفل مقعد "كنبة" في غرفة تعد ميراث لوالدها وأعمامها داخل منزل جدها لوالدة أبيها، وكانت مريم اختطفت ظهر الخميس الماضي أثناء لهوها مع الأطفال من أمام منزل أسرتها بشارع المدارس بمدينة أبوتيج بأسيوط، وحررت أسرتها محضر غياب رقم 125 لسنة 2019 اداري قسم أبوتيج.

وكانت الشرطة قد تحفظت أول أمس على عدد من كاميرات المحال التجارية الموجودة في الشارع، تمهيدًا لتفريغها ومعرفة الخاطفين، إلا أن جميع أفراد أسرتها وأقاربها انتشروا منذ تغيبها في الشوارع والقرى المجاورة للبحث عنها، ونجحت الصدفة في عثور زوجة عمها الأصغر وابن خال والدها عليها وقاموا بإبلاغ الشرطة، وتم نقلها لمشرحة مستشفى أبوتيج المركزي، وصرحت النيابة اليوم بقرارها سالف الذكر.
----------------------------------------
أطلق أهالى مركز أبوتيج، "هشتاج"، للمطالبة بحق الطفلة "مريم"، التى تم العثور عليها مقتولة في جوال، بعد اختفائها بأيام، مما أثار غضب الأهالى، مطالبين وزير الداخلية وقيادات مديرية أمن أسيوط، بسرعة القبض على الجاني والقصاص منه.
وكان تلقى اللواء جمال شكر، إخطارًا من مباحث قسم شرطة أبوتيج، يفيد بأن أسرة الطفلة "مريم.م.ع"، 3 سنوات عثرت عليها جثة هامدة داخل جوال أسفل مقعد "كنبة" في غرفة داخل منزل أحد أقاربها، وكانت مريم اختطفت منذ 3 أيام، أثناء لهوها مع الأطفال من أمام منزل أسرتها بشارع المدارس بمدينة أبوتيج بأسيوط، وحررت أسرتها محضر غياب رقم 125 لسنة 2019 إداري قسم أبوتيج.

وتحفظت قوات الأمن، على كاميرات المحال التجارية الموجودة في الشارع، تمهيدًا لتفريغها ومعرفة الجناه، وتم نقلها لمشرحة مستشفى أبوتيج المركزي، وصرحت النيابة اليوم بقرار دفنها، وشيع مساء اليوم، جثمان الطفلة دولت محمد عارف، الشهيرة بـ "مريم"، عقب تشريح الطب الشرعي لها، وأظهر التقرير المبدئى للجثة إصابات بالرأس، ونزيف، والوفاه لهبوط حاد بالدورة الدموية، وسرقة قرطها الذهبي من أذنيها.

البقاء لله .. وفاة مواطن واصابة عمه بطلقات نارية من ضابط بقرية الزاوية باسيوط وغضب الأهالى من ظلم الداخلية فى اسيوط

المواطن حسن مش إرهابى لكنه إنسان  كل جريمته انه مواطن غلبان خاف من حضرته فجرى راح ضربه بالنار ----------------------------------...