الاثنين، 22 يناير 2018

صحافة المواطن ’’ بيزنس الاطباء .. والتجارة بالأرواح ’’ بالصور دكتورة بمستشفى الصحة الانجابية بمنفلوط اسيوط تسئ الى المستشفى وتحول المرضى الى مركز الوصال الطبى الخاص بها لتقاضى أجر أعلى .. والمستشفى تقرر احالتها للتحقيق بعد ثبوت واقعه استغلال المرضى




انعدام الضمير والاخلاق اصبح سمه العصر ..
ذهبت الخميس 18/1/2018الساعه 11 مساءا لمستشفي الصحه الانجابيه بمنفلوط - اسيوط مصطحبآ مع اختي وهي في حالة ولاده عاديه وبعد فحص الطبيبه النبطشيه ( مني محمد عيسي العسيلي ) افادتنا بعدم قدرتها علي القيام باجراء الولاده بالمستشفي لعدم جاهزية المستشفي مع العلم ان المستشفي متخصصه للنساء والتوليد واوصتهم بالذهاب الي مستوصف 
خاص ( مركز الوصال الطبي بمنفلوط) وبعد الذهاب الي المركز الخاص فوجئنا بوجود نفس الطبيبه في المستوصف قامت باجراء عمليه القيصريه 
للاسف لهذا الحد اصبحت مهنة الطب هي تجاره بارواح الناس والهدف الاساسي هو الربح المادي ، يعني الطبيبه سبب وجودها في المستشفي هو سرقة المرضي من المستشفي وتحويلهم الي المركز الخاص التي تعمل به لتقاضي اجرعالى وابتزاز للمرضى كما طلبت الطبيبه بنقل الطفل الى حضانه "اجيال" الخاصه بمنفلوط مع ان الطفل لا يحتاج الى حضانه ولم اذهب به الى اى حضانه مما دفع الطبيبه بعد الحاح شديد منها الى اعطانا الطفل بعد ساعتين من احتجازه فى غرفه العمليات بحجه احتياجه لحضانه والطفل لم يدخل حضانه وهو والحمد لله فى حاله جيده وطبعآ كثير من المرضي مش هينتظر الشكاوي وهيكون فريسه سهله بسبب الانحدار الاخلاقي والمهني لبعض الاطباء ذات النفوس الضعيفه ، 
تم عمل شكوي في الطبيبه في نفس محل عملها بسبب سرقة مريض وابتزازه وتحويله الي مركز خاص لتقاضي اجر مالي وترك محل عملها.

احمد صبره

بالصور والفيديو الدكتورة شيماء: أنا أول مأذونة فى تاريخ أسيوط وشرف لى أننى من بلد الزعيم عبد الناصر.. وأصغر الموجودين سنا.. والماجستير والدكتوراه دعموا موقفى للحصول على المنصب












إستحوذت "شيماء مصطفى حسين"، أول مأذونة فى أسيوط على حديث الشارع الأسيوطى، بعد تداول فيديوهات وصور لها أثناء عقدها لقران عروسين بمسجد عمر مكرم بأسيوط، بالرغم من أنها تولت مهام مأذون قرية بنى مر منذ أكثر من 3 سنوات، إلا أن وجودها فى القرية جعلها بعيدة بعض الشيئ عن الأضواء، ولكن عندما عقدت القران فى مسجد المحافظة لاقت قصتها رواجا بين المتابعين على السوشيال ميديا ومواقع التواصل الإجتماعى، وتعد شيماء من أصغر ممن تولوا هذا المنصب سنا، كما أنها تعتبر أول سيدة تتولى منصب المأذون فى محافظة أسيوط.

"اليوم السابع"، إلتقت بأول مأذونة فى أسيوط، تناولت فيه جانب من حياتها وتنشئتها، وكيف يتعامل المجتمع مع فكرة أن تكون المأذونة مرأة.

النشأة والدراسة
قالت الدكتورة شيماء، أنها طفلة وحيدة لا يوجد لها أشقاء من البنين أو البنات، وهى من قرية بنى مر بلد الزعيم جمال عبد الناصر، وهذا شرف لها ودرست جميع مراحلها التعليمية فى مدارس بنى مر الحكومية، ثم انتقلت منها إلى جامعة أسيوط، حيث حصلت على ليسانس الحقوق عام 2005، وبدأت بعدها فى إستكمال دراستها، ورفضت أن يكون المؤهل الدراسى هو آخر عهدها بالدراسة والتعليم، فقامت بتحضير الماجستير حتى حصلت عليه عام 2007، ثم تقدمت للحصول على درجة الدكتوارة وأقتربت من المناقشة خلال العام الجارى.

تقديمها لمنصب مأذون القرية
أوضحت الدكتورة شيماء، أنه فى الأونة التى كانت تستكمل دراستها قرأت إعلان معلق على دوار العمدة، بالإعلان عن فراغ منصب مأذون القرية وكان ذلك عام 2011، فقررت أن تتقدم للوظيفة ضمن عدد كبير من شباب القرية الذين تقدموا لهذا المنصب، وهذه الوظيفة وبلغ عددهم حينها 18 شخص 17 منهم رجال، وهى البنت الوحيدة من بينهم، وكانت على يقين بأنها سوف تقتنص هذه الفرصة كونها الأعلى من حيث المؤهلات الدراسية، كما أنها جهزت نفسها لأى لقاءات أو إختبارات فى هذا الشأن.

مراحل الإختيار وقرار لجنة الفتوى بالأزهر الشريف.
أضافت مأذون قرية بنى مر، أن إختيار عمدة القرية مر بأكثر من مرحلة، منها مرحلة المفاضلة بين المؤهلات وكانت هى أعلاهما من حيث الشهادات العلمية والمؤهلات، إلا أن المرحلة الأهم كانت بالنسبة لها هى مرحلة لجنة الفتوى بالأزهر الشريف التى كانت ستفصل بين أحقيتها الشرعية من عدمه كونها أنثى، فهل يصح لها توليها هذا المنصب أو لا حتى تمت الموافقة، ثم قبل ذلك إجتياذها للجلسات التى كانت تعقد امام رئيس محكمة الفتح الجزئية للمتقدمين حتى تم إعلان النتيجة، وكان ذلك يوم 4 / 6 / 2013 حيث صدر حكم قضائى بأحقيتى فى المكان، تم التوثيق والتصديق على القرار من وزارة العدل لاصبح بعد ذلك اول مأذون فى تاريخ أسيوط

أول عقد قران
سألنا الدكتورة شيماء، عن أول مرة لها تقوم فيها بعقد قران عروسين، قالت أنه لم يكن بالامر السهل او شيئا عاديا، وظللت ليلة كاملة أفكر فى هذه اللحظة، ولا استطيع طيلة حياتى أن انسى هذا اليوم وهذا العرس الذى كان مقاما فى احدى السرادقات امام منزل الاستاذ عبدالجابر مصطفى أحد اهالى القرية، وكان العرس مقاما بمنزل العروس، حيث كنت حافظة للصيغة التى تملى على العريس وولى العروسة، ولكنى كنت أخشى أن أخطئ أو أرتبك، ولكن استجمعت قواى وكان خالى بجوارى لدعمى معنويا والحمد لله أديت عقد القران بكفاءة، وكنت وقتها أستشعر وكأن كل الناس حولى يتابعونى ويرون لأول مرة مأذونة فكان فى الحقيقة الأمر صعبا.

المضيقات والتعليقات 
أوضحت المأذونة، أنه كل الناس فى قريتها " بنى مر " يحافظون على العادات، والتقاليد واحترام المرأة كعادة كل شباب ورجال المجتمع الصعيدى، ويراعون أن التى تجلس بينهم سيدة قبل أن تكون مأذونة، والسيدة فى مجتمعنا لها احترام خاص تجبر حتى من يريد أن يتفوه بأى كلمة السكوت، ولكن تعرضت لبعض المضايقات البسيطة، ولكن كان ذلك عادة مايكون فى الأندية والمدن ولكنها لا تخرج عن امتعاض البعض، أو همهمة غير مفهومة أو نظرات أثناء عقدى للقران.

الإتفاق على الأجر مع العروسين.
آخر شيئ أفكر فيه فى عقد القران والزواج هو الأجر، وتحكمه أعراف وأبعاد إجتماعية، فظروف العروسين وأهلهما من أولوياتى، حيث نراعى بشكل كبير الأوضاع المادية للعروسين، ومقدرتهما المالية، حتى أن هناك بعض الحالات لا أتقاضى منها أى أجر بل هناك أمور أفضل ألا أتحدث عنها لأنها بينى وبين الله سبحانه وتعالى، وكل هذه الأمور وطدت علاقتى بأهل قريتى تماما وجعلهم فخورين بى لأنى واحدة منهم أشعر بهمومهم وحالتهم.

 حالات الطلاق
أنا أرى أن دورى إصلاحى بشكل كبير، وأخوض معارك كثيرة بين الزوجين المتخاصمين لردهما عن فكرة الطلاق، والحمد لله وفقا للإحصائيات أقل حالات طلاق هى الموجودة فى قريتى بنى مر، لأننا نضع الأسرة وإستقرارها الهدف الأول ونحاول تقريب وجهات النظر بين الزوجين، حتى يتراجعا عن قرارهما فى هذا الشأن.

رسالة للمجتمع الذى تتعاملين معه وخاصة انك تعرضت لمضايقات بعد نشر الفيديو الأخير لعقد القران وهل تضايقين من لفظ نونه المأذونة.

أقول للمجتمع الأسيوطى، وخاصة المتابعين على مواقع التواصل الإجتماعى والسوشيال ميديا، أنه لابد من إحترام دور المرأة أيا كان، ولابد أن ندرك أن المرأة تولت معظم المناصب فهناك القاضية وهناك العمدة، وهناك من السيدات اللاتى تولت منصب المحافظ، أما التعليقات على الفيديو الأخير، فأقول لهم أننى لابد أن اسمع كل من فى المسجد وأشهر الزواج، وكان هذا سببا فى علو الصوت، كما أن التصوير كان مجتزءا حيث لم يتم تصوير الصياغة كاملة، ولا أتضايق أبدا من لفظ نونه المأذونه بل اسمعه فى إطاره الكوميدى.

شيخ المسجد 
قال الشيخ محمد ثابت أحمد شيخ المسجد المواجه لمنزل المأذونة، انها سيدة فاضلة ومحترمة وكل البلد تحبها وتعاملها مع الناس جعلها محبوبة للجميع، وصيغتها فى عقد القران لا يوجد تعقيب عليها وأدعو الله أن يثبتها على الحق.

هيثم البدرى

تعيين الدكتورة ميرفت عبد العزيز مديرة لمدينة الأزهر الجامعية في أسيوط


كلف الدكتور أسامة محمد عبد الرءوف، نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي، الدكتورة ميرفت بهجت عبدالعزيز محمد، بالقيام بعمل مديرة المدينة الجامعية للطالبات جامعة الأزهر بأسيوط بناءً على قرار نائب رئيس الجامعة لفرع أسيوط رقم ( 1 ) لسنة 2018.
يذكر أن "ميرفت" كانت تشغل كبير باحثين خدمات اجتماعية بالمدينة الجامعية، وكلفت بتولي مهام إدارة المدينة، خلفًا لـ"كريمة هاشم" بعد بلوغها سن المعاش الشهر الماضي.

بالصور مستشفى الراجحى الجامعى للكبد باسيوط يعلن عن نجاح زراعة ثلاث حالات كبد فى 3 ايام



















تم بحمد الله زراعة ثلاث حالات كبد ال12و ال 13 و ال 14 في ثلاث أيام متتالية بمستشفى الراجحي الجامعي ...جامعة أسيوط... ألف شكر لكل الداعمين للفريق ... شكر موصول لفريق زراعة الكبد بكلية الطب جامعة عين شمس للدعم المستمر 
Prof Mohamed Fathy Abdel Ghaffar 
Prof Mohamed Bahaa Eldin Ahmed
Prof Hany Abd Elbaset 
شكرا لفريق التخدير والعناية المركزة طب قصر العيني
Dr Mohamed Aiashy
Dr Amr Hussein Sayed
Mohamed Ibrahim 
شكرا للجندي المجهول د شيماء مختار بقسم الباثولوحيا الاكلينيكية لتعبها المستمر ومجهودها المتواصل مع الفريق 
شكر موصول لادارة مستشفى الراجحي لمساعدتها المستمرة للفريق 
Prof Ehab Fawzy
شكر لا ينتهي وحق لا يُنسى بحق مس ابتسام ومس أسماء بالراجحي لمجودهما المتواصل بكل الحالات
Basmet Elhayat 
شروق غريب
شكر لفريق التمريض بالعمليات مس هيام ومس فاطمة ومس إيمان وبنات العمليات كلهم لتعبهم مع الفريق دون كلل أو ملل

ريم عزت

بالصور جنازة شعبية لأقدم محفظى القرآن الكريم بمركز القوصية باسيوط











خدم القرآن قرابة قرن من الزمان، فتعلم القرآن وعلمه وله الفضل الكبير على جميع حفظة القرآن بالقوصية والقرى المجاورة، وكان يعلًم الفقير قبل الغني كما كان زاهدا في الدنيا عفيف النفس، ورغم أنه ولد فاقدا للبصر، منّ الله عليه فكان يرى بنور البصيرة، بشسهادة مواقف كثيرة.

فى مشهد جنائزي مهيب ربما لم تشهده القوصية من قبل، خرج أبناء القرية في اسيوط، والقرى المجاورة في وداع شيخ المحفظين الشيخ "نجيب زهران فراج"، الذي وافتة المنية عن عمر ناهز الـ100 عام حيث امتلأ المسجد وجميع الطرقات المؤدية بالمشيعيين، وسط هتافات  أهل القرية "لا إله إلا الله"، وزغاريد النساء.

يقول الشيخ سيد عاشور 70سنه وأحد تلاميذه، يعتبر الشيخ نجيب من جيل الرواد وأحد العلماء الربانيين الكبار الذي ترك بصمته في كل مكان، عاش خادماً للقرأن ومحفظاً.

 وقال الشيخ أحمد مصطفى، مفتش بأوقاف القوصية، لازمت الشيخ رحمه الله عدة سنوات عندما تم تعييني إماما بمسجد الشيخ نجيب القبلي، وراجعت على يديه القرآن وكان دائما، ما يوصيني بملازمة القرآن وعدم التفريط فيه، لأن أهل القرآن هم أهل الله وخاصته، كما انه رحمه الله كان عزيز النفس متواضعا، ولا يستكبر على أن يعلم أو يتكاسب حتى وهو في أشد حالات التعب والمرض.

الشيخ مرزق عاشور٦٥سنة أحد تلامذته، ، قال إن أهم ما يميز الشيخ نجيب رحمه الله، أنه كان أمينا على القرآن فكان يحفظ تلاميذه بإتقان، فلا يسمح بتقصير في غُنّة ولا زيادة في مد، وكان يعطي الأحكام ويعلم بالقراءات السبع، وكان يأتيه طلاب العلم ليتعلموا على يديه كما كان ملازما للمسجد حتى وافته المنية.

ويذكر الشيخ عبدالناصر حسن، إمام مسجد عوض بهجت بعض المواقف التي شاهدها مع الشيخ، فيقول تعلمت على يد الشيخ علوم القرآن وأحكامه، وظللت على ذلك الأمر وكنت بين الحين والآخر أذهب إليه لأراجع القرآن على يديه، وأتذكر موقفا لا أنساه عندما جاء بعض تلامذته ليراجع وردا له ولم يكن وقتها حافظا للورد، وخاف من غضب الشيخ فجلس بين يده ممسكاً بالمصحف وبدأ يقرأ منه، وظل الشيخ يستمع إليه حتى أتم قراءته، ثم تبسم وقال له "ستأتينى غدا حافظا له وسأراجعه لك، فقال التلميذ "هل أخطأت يا شيخى في التسميع"، وهناك فاجئه "لم تخطئ ولكن كنت تقرأ من المصحف، وغدا فقراءة الحافظ تختلف عن قراءة من يقرأ من المصحف"، عندها أدركت تماما أن الشيخ يرى بنور الله، وأنه إن تجاوز عن بعض الأشياء فمن باب المحبة والعفو فرحم الله الشيخ رحمة واسعة.

سعاد احمد

البقاء لله .. وفاة مواطن واصابة عمه بطلقات نارية من ضابط بقرية الزاوية باسيوط وغضب الأهالى من ظلم الداخلية فى اسيوط

المواطن حسن مش إرهابى لكنه إنسان  كل جريمته انه مواطن غلبان خاف من حضرته فجرى راح ضربه بالنار ----------------------------------...