وقال (حمادة.ع) أحد أعضاء الائتلاف، إن ثورة 25 يناير لم تصل بعد إلى جامعة أسيوط فمازالت المجاملات تسيطر على اختيار القيادات الإدارية، بدلا من أمن الدولة المنحل، وذلك من أجل بعض المصالح الشخصية، مشيرين إلى أنهم قاموا بتكوين هذا الائتلاف من أجل مواجهة إدارة الجامعة في حصول العاملين على حقوقهم المسلوبة خاصة فيما يتعلق بنظام تولي المناصب القيادية التي غالبا ما تذهب لأقارب أعضاء هيئة التدريس.
وطالب عضو الائتلاف