بالصور.. اختفاء 3 طالبات في ظروف غامضة بمركز ديروط بأسيوط .. عقب خروجهن من المنزل للذهاب إلى الدرس بإحدى القرى المجاورة للمركز

سيطرت حالة من الغضب على أهالي مركز ديروط بأسيوط، عقب تغيب 3 طالبات بالمرحلة الإعدادية، حيث ذهبن لحضور أحد الدروس الخصوصية بإحدى القرى المجاورة ولم يعدن إلى منازلهن.

تلقى اللواء جمال شكر، مدير أمن أسيوط، إخطارًا من مأمور مركز شرطة ديروط بقيام المدعو "جمال. م. ع."، بتغيب نجلتيه "سارة"، 14 عامًا، و"هاجر"، 13 عامًا، وبلاغ من "محمود. ع" بتغيب نجلته "إيمان"، 14 عامًا بالصف الثالث الإعدادي، طلاب بمدرسة على مبارك الإعدادية بنات بديروط، عقب خروجهن من المنزل للذهاب إلى الدرس بإحدى القرى المجاورة للمركز.

وقال "جمال. م. ع" والد الطالبتين "سارة وهاجر" إن الطالبتين خرجتا من المنزل بقرية بني يحيى دائرة مركز ديروط، برفقة صديقتهم "إيمان" للتوجه إلى مدرس بإحدى القرى المجاورة، واستقلوا "توك توك" من القرية للتوجه إلى مركز ديروط للذهاب إلى المدرس، ولم يعودوا إلى المنزل عقب ذلك.

وأوضح "جمال" أنه عقب تأخر الفتيات عن العودة إلى المنزل قام الأهالي بالاتصال بالمدرس الذي نفي وصولهم إليه نهائيًا، وأكد أنهم تغيبوا عن موعد الدرس، وتم البحث عنهن لدى الأقارب والأصدقاء ولكن لم يتم العثور عليهم.

وجرى تحرير المحضر رقم 6650 إدارة ديروط، وجارٍ العرض على النيابة وتكثيف جهود المديرية للبحث عن الفتيات.

ايمان عمار

بالصور نواب اسيوط يوقعون على استمارة ’’ كلنا معاك ’’ للمطالبة بترشح السيسى لفترة ثانية

واصلت حملة كلنا معاك من أجل مصر باسيوط  والتي تطالب الرئيس عبدالفتاح السيسي بالترشح لفترة رئاسية ثانية فعاليتها لليوم الثاني على التوالي بكافة الميادين والشوارع والقرى والنجوع بمحافظة أسيوط والتي تقوم بتنظيمها جمعية من أجل مصر والتي شهدت اقبالا كبيرا من المواطنين على توقيع الاستماراتمطالبين الرئيس باستكمال مسيرة التنمية التي بدأها
واعلن الدكتور علي مهران منسق عام جمعية من أجل مصر بأسيوط على  نواب أسيوط  للحملة وفتح مقاراتهم بالدوائر المختلفة لاستقبال المواطنين الراغبين في ملء استمارة تاييد الرئيس السيسي مشيرا الى أنه وقع الاستمارة النائب مرتضى العربي عضو مجلس النواب عن دائرة مركزي ابنوب والفتح كما وقع على الاستمارة ايهاب عبدالحميد نائب مدير الصندوق الاجتماعي بأسيوط وعدد كبير من المواطنين

بالصور مدير امن اسيوط يكرم مأمور قسم اول اسيوط لتميزه فى آداء عمله

وماتوفيقى إلا بالله..... تكريم السيد اللواء مساعد الوزير مدير امن اسيوط

العميد عاطف نجيب

البقاء لله .. وفاة تلميذة أصيبت بـ"الالتهاب السحائى" بمدرسة عبد الله النديم الابتدائية بأسيوط .. وشهود عيان ’’ مرضها غير معدى .. وشقيقها بالمدرسة سليم وغير حامل للمرض ’’

توفيت تلميذة فى الصف السادس الابتدائى بمدرسة عبدالله النديم الابتدائية بأسيوط، نتيجة إصابتها بمرض الالتهاب السحائى الصديدى وليس الوبائى بمستشفى الحميات.

وقال الدكتور أسامة حجازى، مدير عام الإدارة العامة للشئون الوقائية والرعاية الأساسية بمديرية الصحة بأسيوط : إنه في يوم 22 أكتوبر الماضى، تم اكتشاف إصابة التلميذة "أسماء محمد" بالصف السادس الابتدائى بمدرسة عبدالله النديم الابتدائية بأسيوط، بالالتهاب السحائى الصديدى غير المعدى، وتم نقلها إلى مستشفى الحميات بأسيوط لإجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة وأخذ عينة بذل سائل النخاع "مزرعة، صبغة" بمستشفى أسيوط الجامعى ومستشفى حميات أسيوط.

وأوضح الدكتور أسامة حجازى  إنه في يوم 23 أكتوبر الماضى، تم تشكيل فريق من إدارة غرب الصحية وتم التوجه إلي منزل الطالبة المصابة لمتابعة المخالطين لها وإعطائهم التطعيم بعقار "ريمكتال" كما تم متابعة الحالة الصحية للطلاب والعاملين بالمدرسة وإجراء الفحوصات الاحترازية اللازمة؛ بالإضافة إلى متابعة عمليات التعقيم لدورات المياه داخل المدرسة.

وأشار الدكتور حجازى، إلى أن حالة التلميذة لم تتحسن أثناء خضوعها للعلاج  داخل مستشفى الحميات وتوفيت يوم 3 نوفمبر الجارى؛ مؤكدا أن مديرية الصحة تقوم بتنظيم ندوات تثقيفية للطلاب والمعلمين بمختلف مدارس المحافظة لنشر الوعى الصحى وتعريفهم بالأمراض المختلفة وطرق الوقاية منها للحفاظ على الصحة العامة.
------------------------------------
الساده اولياء الامور بمدرسة عبدالله النديم 
نحيطكم علما بأن الاشاعات المنتشره بأن هناك عدوى منتشره بين التلاميذ بالمدرسه لا اساس لها من الصحه 
كما نعلمكم بان التلميذه التى انتقلت الى رحمة الله لم تحضر معنا ولايوم بمدرسة الامام على لاننا بدأنا العمل بمدرسة الامام على فتره مسائيه يوم السبت الموافق 21 /10/2017 والتلميذه متغيبه وتم حجزها بمستشفى الحميات يوم الاحد الموافق 22/10/2017 اى ان التلميذه لم تحضر الى المدرسه منذ انتقالنا الى الامام على ولم تختلط بزملائها بالمدرسه اى لامجال لانتقال العدوى من التلميذه لاى تلميذ بالمدرسه
ثانيا: بعد حجز التلميذه بالمستشفى حضرالى المدرسه وفد من الاطباء بمديريه الصحه والمسئولين بصحة ثان وقاموا بتوزيع برشام مضاض حيوى على تلاميذ الفصل المقيده به التلميذه والبرشام وقائى لحماية التلاميذ ضد المرض 
ثالثا: نحن من جانبنا لم نقصر ابلغنا الجهات المسئوله فور علمنا بمرض التلميذه
رابعا: نحن نطمئن الجميع بان الامور مستقره ولاتوجد اى حاله تحمل نفس المرض داخل المدرسة فاذا كانت هناك عدوى كانت ظهرت على اى تلميذ خلال الايام الماضيه ولكن كما اوضحنا سابقا بان التلميذه لم تحضر الى المدرسه منذ انتقالنا الى مدرسة الامام على ولم تختلط
بالتلاميذ
خامسا: اما التلميذ عبد الرحمن محمد اخو التلميذه المتوفاه والمقيد بالصف الثانى بالمدرسه سليم تماما وغير حامل للمرض وهذا من خلال متابعتنا واتصالاتنا بالمسئولين فى الصحه
فنحن من واجبنا الحفاظ على ابنائنا التلاميذ من اى مكروه
ولكن ماحدث من الخوف والذعر بين اولياء الامور ناتج عن الاستماع الى الاشاعات المضلله التى لا اساس لها من الصحه
فنحن نطمئن الجميع ونقول لكم كونوا على ثقه بأننا ﻻنخفى الحقائق
ولكن وفاة التلميذه هذا قضاء الله ولا راد لقضائه
ندعوا الله ان يتغمدها برحمته ويلهم اهلها الصبر والسلوان

سيد عبد العال

البقاء لله .. وفاة 2 تحت عجلات القطار بمركز ديروط باسيوط

وفاه شابين في حادث قطار بديروط
 كانوا بيركبوا القطار 
الواقف علي المحطه من الناحيه العكسيه فجاء 
قطار سريع من الاتجاه الاخر فصدمهم

لقى شابين مصرعهم تحت عجلات القطار منذ قليل الأول " شادي سامي مكرم " 17 عام من مدينة ديروط والثاني " إبرام ملاك الفي " 16 عام مقيم بمدينة ديروط .
خالص العزاء لأهالي الضحايا وأن يحفظ الله شباب ديروط من كل سؤ .

بالصور أول مصورة فوتوغرافيا فى الصعيد واسيوط .. علياء جمال الدين: أتعرض لمضايقات فى الأفراح والمناسبات وحاليا أصور جلسات تصوير فقط.. والدتى أول من شجعتنى واشترت لى كاميرا.. ووالدى كان معترضا تماما على عملى

كغيرها من فتيات الصعيد اللاتى امتهنَّ بعض المهن المعروف انتسابها للأولاد فقط، بحثت علياء الدين جمال فوزى طالبة كلية الآداب قسم لغات شرقية عن المهنة التى تحبها، وهوايتها التى سيطرت عليها من الصغر، واختارت طريقا لم تسبقها إليه فتاة من قبل فى واحدة من محافظات الصعيد بشكل عام وفى محافظة أسيوط بشكل خاص الأشد تمسكا بالعادات والتقاليد، فاختارت أن تكون مصورة فوتوغرافية رغم 7اعتراض والدها إلا أن باقى أسرتها وقفت بجانبها حتى تمكنت من أن تكون واحدة من مصورين الفوتوغرافيا المعروفين فى محافظة أسيوط فلجأ اليها الطلاب، والأزواج ليلة العرس، وفى كثير من المناسبات وأعياد الميلاد.

علياء جمال الدين فوزى من محافظة أسيوط طالبة بكلية الآداب بجامعة أسيوط من أوائل البنات اللاتى عملن بالتصوير قالت إنها هوت التصوير من صغرها وبدأت فى صقل هذه الموهبة تدريجيا عن طريق كثير من الأشخاص العاملين بالمهنة فى المحافظة، وتعلمت عن طريق الإنترنت، ومواقع التواصل الاجتماعى حتى أصبحت واحدة من المعروفات فى مجال التصوير.

 وعن العمل ونظرة المجتمع لها قالت: "إن نظرة المجتمع لها منقسمة إلى قسمين فهناك من ينتقد عملى، ويحبطنى، ويعلل ذلك باحتياجى للمال ويقولون لى أنك تعملين هذا العمل لاحتياج أهلك وأسرتك للمال، وليس لأننى موهوبة، وأفضل أن أنمى موهبتى، وأهلى أحسن بكثير مما يتصورون، وهناك من يرى أنه عمل شريف ويوفر لى احتياجاتى وهو نابع من موهبتى التى لازمتنى منذ صغرى".

وعن العمل قالت علياء: "بدأت العمل فى كافة المناسبات حفلات طلاب وأعياد ميلاد وخطوبة، وأفراح وأثناء التصوير يفضل العريس أن يكون المصور بنت لأنها تقوم بالإمساك بالعروسة وتحريكها وتعدل من وقفتها أفضل من أن يقوم بذلك رجل، وخاصة أن المصور يحتاج إلى تحريك العروسان فى أكثر من اتجاه ولأخذ الصورة من أكثر من زاوية ومن أصعب المواقف التى تعرضت لها سقوطى من على سلم عبارة وسقوط كل ما أحمله فى المياه. إلا أننى تعرضت لمضايقات ومعاكسات من المعازيم بسبب الأفراح وكنت لا أسكت وأرد فى الحال وفى النهاية قررت عدم العمل مرة أخرى فى مناسبات الزفاف والأفراح وبدأت العمل على "سيشنات" أو جلسات التصوير".

وأضافت علياء: "أما عن أسرتى فوالدى كان رافضا جدا للموضوع ولعملى، أما والدتى رحمة الله عليها كانت تشجعنى وهى التى اشترت لى أول كاميرا وإخوتى كانوا أيضا يشجعونى وتعلمت فى البداية فيهم، وكنت أصورهم باستمرار، وتوقفت عن التصوير فترة كبيرة بعد وفاة والدتى، وتأثرت بوفاتها جدا، ولكن تذكرت بعد ذلك حلمها لى أن أكون من أكبر المصورات فى مصر، فقمت بعد ذلك بممارسة التصوير والعودة للعمل مرة أخرى لدرجة أننى كلما أقوم بتصوير صور جميلة أحلم بها وأنها مبسوطة منى، وأختى الكبيرة أيضا كانت تشجعنى، ووقفت كثيرا بجانبى، وترسل لى أفكار صور وتطلبنى بتجويد شغلى وأن أتعلم كافة البرامج التى تساعد على العمل، واستعنت بخبرة كثير من المصورين من أسيوط ومن القاهرة ومن على مواقع التواصل الاجتماعى حتى وصلت لما أنا فيه الآن".

وعن المقابل المادى، وهل هو مجزى لها، أوضحت علياء قائلة، "فى بداية عملى لم أكن أنظر إطلاقا للمقابل المادى واستمريت فى العمل لمدة 5 شهور بدون مقبل إطلاقا حتى تمكنت من التصوير، وكنت أخاف بشكل كبير من مسئولية تصوير الأفراح لأنها مسئولية كبيرة لأن العروسان ينتظران هذه الصور لتكون ذكرى لهم فلا مجال للخطأ. وعن طموحاتى فأنا أتمنى أن أكون شخصية هامة فى التصوير مثل هنا حافظ، وهناك مصورة أخرى تدعى علياء وعدد من المعروفات وأتمنى أن أجد دعما من كل المحيطين بى.

هيثم البدرى
احمد سالم
احمد مصطفى