أصدر ائتلاف شباب الثورة بأسيوط بيانًا على صفحته على الفيسبوك، يندد فيه بما حدث لطلاب كلية الإعلام، من قبل أفراد الشرطة العسكرية، الذين قاموا باقتحام الحرم الجامعي لجامعة القاهرة، واستخداموا العصي الكهربائية معهم، وطردوهم خارج جامعتهم، بالإضافة إلى رفضهم قانون تجريم الاعتصامات.
أكد "ائتلاف شباب الثورة" في بيانه أنه لن يقبل على الإطلاق أي انحراف عما حققته هذه الثورة بدماء شهدائها لنيل الحرية والكرامة.
وبناءً على ما سبق فإن الائتلاف يعلن عن تضامنه الكامل مع طلاب كلية الإعلام ضد ما تعرضوا له من اعتداءات، ويؤكد مشروعية مطلبهم الداعي لإقالة سامي عبد العزيز، عميد الكلية، وعضو لجنة السياسات بالحزب الوطني.
في السياق ذاته، يتابع الائتلاف وجماهير الثورة بكل استياء مشروع القانون الذي قدمته الحكومة لـ"تجريم الاعتصامات"، وهو مؤشر آخر على توجه سياسي يقف حائلاً ضد أي ديمقراطية حقيقية من حق هذا الشعب أن ينالها ويمارسها، وتراجعاً غير مقبول وغير مبرر عن مكتسبات هذه الثورة.
أكد "ائتلاف شباب الثورة" في بيانه أنه لن يقبل على الإطلاق أي انحراف عما حققته هذه الثورة بدماء شهدائها لنيل الحرية والكرامة.
وبناءً على ما سبق فإن الائتلاف يعلن عن تضامنه الكامل مع طلاب كلية الإعلام ضد ما تعرضوا له من اعتداءات، ويؤكد مشروعية مطلبهم الداعي لإقالة سامي عبد العزيز، عميد الكلية، وعضو لجنة السياسات بالحزب الوطني.
في السياق ذاته، يتابع الائتلاف وجماهير الثورة بكل استياء مشروع القانون الذي قدمته الحكومة لـ"تجريم الاعتصامات"، وهو مؤشر آخر على توجه سياسي يقف حائلاً ضد أي ديمقراطية حقيقية من حق هذا الشعب أن ينالها ويمارسها، وتراجعاً غير مقبول وغير مبرر عن مكتسبات هذه الثورة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق