لقي عاملان مصرعهما، وأصيب 7 آخرين في مصنع أسمنت أسيوط الجديد بالطريق الصحراوي الغربي، وذلك بسبب انهيار وسقوط بعض الأعمدة والقضبان الحديدية عليهم في أثناء القيام بأعمال إنشائية داخل المصنع.
كان اللواء أحمد جمال الدين، مدير أمن أسيوط، تلقي إخطارًا من اللواء إبراهيم صابر، مدير المباحث الجنائية يفيد بمصرع كل من العاملين محمد سيد خلف ( 24 سنة)، وعاطف علام مرسي (24 سنة)، وكلاهما من قرية البارود الغربي بمركز صدفا، وإصابة كل من خضر عثمان صديق ( 25 سنة)، وياسين سيد خلف (20 سنة)، وحسن عبده حسن (20 سنة)، وهاني علي محمود (25 سنة)، ومحمد علي أحمد (20 سنة)، وجميعهم من مركز صدفا، ورجب عبد الرحيم محمود (47 سنة) من الإسكندرية، ورجب طه علي (40 سنة) من مركز الفتح، بسبب انهيار وسقوط بعض الأعمدة والقضبان الحديدية عليهم، عند القيام بأعمال إنشائية داخل المصنع، نتيجة لعدم قيام العمال بعمل تأمين للشدادات التي بين الأعمدة بشكل كافٍ، مما أدي إلي انهيارها بسهولة، وسقوطها عليهم.
علي الفور انتقل اللواء إبراهيم حماد، محافظ أسيوط، يرافقه اللواء أحمد جمال الدين، مدير أمن أسيوط، برفقة سيارات الإسعاف والإنقاذ إلي موقع الحادث، وتم انتشال الجثتين والمصابين من تحت الأنقاض، ونقلهم إلي مستشفيات الغنايم المركزي وأسيوط الجامعي والإيمان العام.
كان اللواء أحمد جمال الدين، مدير أمن أسيوط، تلقي إخطارًا من اللواء إبراهيم صابر، مدير المباحث الجنائية يفيد بمصرع كل من العاملين محمد سيد خلف ( 24 سنة)، وعاطف علام مرسي (24 سنة)، وكلاهما من قرية البارود الغربي بمركز صدفا، وإصابة كل من خضر عثمان صديق ( 25 سنة)، وياسين سيد خلف (20 سنة)، وحسن عبده حسن (20 سنة)، وهاني علي محمود (25 سنة)، ومحمد علي أحمد (20 سنة)، وجميعهم من مركز صدفا، ورجب عبد الرحيم محمود (47 سنة) من الإسكندرية، ورجب طه علي (40 سنة) من مركز الفتح، بسبب انهيار وسقوط بعض الأعمدة والقضبان الحديدية عليهم، عند القيام بأعمال إنشائية داخل المصنع، نتيجة لعدم قيام العمال بعمل تأمين للشدادات التي بين الأعمدة بشكل كافٍ، مما أدي إلي انهيارها بسهولة، وسقوطها عليهم.
علي الفور انتقل اللواء إبراهيم حماد، محافظ أسيوط، يرافقه اللواء أحمد جمال الدين، مدير أمن أسيوط، برفقة سيارات الإسعاف والإنقاذ إلي موقع الحادث، وتم انتشال الجثتين والمصابين من تحت الأنقاض، ونقلهم إلي مستشفيات الغنايم المركزي وأسيوط الجامعي والإيمان العام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق