أكد الدكتور عمرو عزت سلامة وزير التعليم العالى والبحث العمى والتكنولوجيا، أنه لن يتم قبول طلاب التعليم المفتوح من الثانوية العامة بنفس نسب القبول والمجاميع المنخفضة فى الأعوام الماضية، مشيرا إلى اتخاذ المجلس الأعلى للجامعات قرارا بإدخال تعديلات على نظام التعليم المفتوح وتطويره.
جاء ذلك فى لقاء وزير التعليم العالى أمس بمقر الوزارة مع ممثلى اتحاد الطلاب الذين يجتمعون لتعديل اللائحة الطلابية، والذين طالبوا الوزير بضرورة توفير الحماية للمدن الجامعية، وأشاروا إلى الفراغ الأمنى الذى تركه رحيل الحرس الجامعى، كما اقترحوا تطبيق تجربة التصويت الالكترونى فى انتخابات اتحاد الطلاب بدءا من العام المقبل.
ووعد الوزير بحل مشكلة الأمن بالجامعات بدءا من العام المقبل، وبوجود منظومة كاملة للأمن قادرة على توفير الأمن والأمان والتأمين للطلاب فى الجامعات والمدن الجامعية، مشيرا إلى أن مجلس الوزراء وافق على تشكيل هياكل تنظيمية داخل الجامعات لأفراد أمن وطنى يتم تدريبهم فى جهات متخصصة وأهمها أكاديمية الشرطة.
وأكد الوزير أنه سيكون هناك تأمين خارجى جيد للجامعات وللمستشفيات وللمدن الجامعية، لافتا إلى أن الجامعات فى الوقت الحالى تجتهد اجتهادات مختلفة، ومنها من تعاقد مع شركات أمن خاصة، أو مع أفراد وبدأ فى تدريبيهم.
وأوضح الوزير أن الحكم بإخراج الحرس من الجامعات المصرية ينقلها إلى واقع مثل جميع جامعات العالم، التى تتم حراسة الجامعات بها عن طريق أفراد أمن مدنية تابعة لإدارة الجامعة، وأرجع سبب حدوث الفوضى فى الفترة الماضية إلى أن وزارة الداخلية قررت سحب الحرس من كل الجامعات بقرار مفاجئ، وفى فترة عصيبة من تاريخ مصر، مما تسبب فى أثر مضاعف فى وقت كان فيه افتقاد للأمن فى المجتمع ككل.
جاء ذلك فى لقاء وزير التعليم العالى أمس بمقر الوزارة مع ممثلى اتحاد الطلاب الذين يجتمعون لتعديل اللائحة الطلابية، والذين طالبوا الوزير بضرورة توفير الحماية للمدن الجامعية، وأشاروا إلى الفراغ الأمنى الذى تركه رحيل الحرس الجامعى، كما اقترحوا تطبيق تجربة التصويت الالكترونى فى انتخابات اتحاد الطلاب بدءا من العام المقبل.
ووعد الوزير بحل مشكلة الأمن بالجامعات بدءا من العام المقبل، وبوجود منظومة كاملة للأمن قادرة على توفير الأمن والأمان والتأمين للطلاب فى الجامعات والمدن الجامعية، مشيرا إلى أن مجلس الوزراء وافق على تشكيل هياكل تنظيمية داخل الجامعات لأفراد أمن وطنى يتم تدريبهم فى جهات متخصصة وأهمها أكاديمية الشرطة.
وأكد الوزير أنه سيكون هناك تأمين خارجى جيد للجامعات وللمستشفيات وللمدن الجامعية، لافتا إلى أن الجامعات فى الوقت الحالى تجتهد اجتهادات مختلفة، ومنها من تعاقد مع شركات أمن خاصة، أو مع أفراد وبدأ فى تدريبيهم.
وأوضح الوزير أن الحكم بإخراج الحرس من الجامعات المصرية ينقلها إلى واقع مثل جميع جامعات العالم، التى تتم حراسة الجامعات بها عن طريق أفراد أمن مدنية تابعة لإدارة الجامعة، وأرجع سبب حدوث الفوضى فى الفترة الماضية إلى أن وزارة الداخلية قررت سحب الحرس من كل الجامعات بقرار مفاجئ، وفى فترة عصيبة من تاريخ مصر، مما تسبب فى أثر مضاعف فى وقت كان فيه افتقاد للأمن فى المجتمع ككل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق