كشف المؤتمر العلمي الرابع لمعهد جنوب مصر للأورام بجامعة أسيوط عن أن التدخل الجراحي لايصلح إلا في 20 % من حالات الإصابة بسرطان الكبد، والذى جاء بعنوان "الجديد فى علاج سرطان الكبد"، برعاية الدكتور مصطفى كمال، رئيس الجامعة ورئاسة الدكتور محمود مصطفى عميد معهد الأورام.
وقال الدكتور محمود مصطفي، عميد المعهد إن المؤتمر ناقش من خلال سبع جلسات علمية بعض الدراسات الجديدة فى هذا الصدد، ومنها البحث الذى حصل على جائزة المؤتمر.
تضمن المؤتمر كيفية تشخيص سرطان البروستاتا عن طريق التصوير بالأشعة المقطعية متعددة المقاطع، فضلاً عن بحث آخر عن علاج سرطان الثدى واستئصال الأثنويات فى الكبد، وهو ما يطلق عليه الأورام المنتشرة.
وأضاف مصطفي أن الجلسات تضمنت أيضا عرضا ومناقشة لنحو 43 بحثَا علميًا شاركت فيها مختلف جامعات ومعاهد مصر المتخصصة بحضور 250 من الباحثين والأساتذة والمتخصصين.
كان المؤتمر الذى عقد بمدينة الغردقة منذ بضعة أيام قدأوصى فى ختام أعماله بضرورة وجود فريق بحثى لدراسة نسبة انتشار مرض السرطان بأنواعه فى محافظة أسيوط كبداية مع الاهتمام بتوضيح علاقة ودور التلوث فى الإصابة بها.
كما أوصى المؤتمر بضرورة تقديم الرعاية والتشجيع لشباب الأطباء والباحثين فى هذا المجال، مؤكدا دور جامعة أسيوط الإيجابى فى إعداد قاعدة بيانات دقيقة لمعدلات الانتشار، ونسب الإصابة ودعم المعهد فى أداء دوره البحثى والعلاجى.
وقال الدكتور محمود مصطفي، عميد المعهد إن المؤتمر ناقش من خلال سبع جلسات علمية بعض الدراسات الجديدة فى هذا الصدد، ومنها البحث الذى حصل على جائزة المؤتمر.
تضمن المؤتمر كيفية تشخيص سرطان البروستاتا عن طريق التصوير بالأشعة المقطعية متعددة المقاطع، فضلاً عن بحث آخر عن علاج سرطان الثدى واستئصال الأثنويات فى الكبد، وهو ما يطلق عليه الأورام المنتشرة.
وأضاف مصطفي أن الجلسات تضمنت أيضا عرضا ومناقشة لنحو 43 بحثَا علميًا شاركت فيها مختلف جامعات ومعاهد مصر المتخصصة بحضور 250 من الباحثين والأساتذة والمتخصصين.
كان المؤتمر الذى عقد بمدينة الغردقة منذ بضعة أيام قدأوصى فى ختام أعماله بضرورة وجود فريق بحثى لدراسة نسبة انتشار مرض السرطان بأنواعه فى محافظة أسيوط كبداية مع الاهتمام بتوضيح علاقة ودور التلوث فى الإصابة بها.
كما أوصى المؤتمر بضرورة تقديم الرعاية والتشجيع لشباب الأطباء والباحثين فى هذا المجال، مؤكدا دور جامعة أسيوط الإيجابى فى إعداد قاعدة بيانات دقيقة لمعدلات الانتشار، ونسب الإصابة ودعم المعهد فى أداء دوره البحثى والعلاجى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق