خرج بيان تأسيسي عن إئتلاف شباب معلمي أسيوط، تضمن اهم مطالب وحقوق المعلمين والسبب وراء تأسيس الإئتلاف وجاء كالتالي:
انه فى يوم الاثنين الموافق الثامن عشر من ابريل سنة 2011 م وهو يوافق يوم الاحتفال بالعيد القومى لمحافظة أسيوط تم تأسيس اكبر تجمع لمعلمى محافظة أسيوط تحت اسم ائتلاف شباب معلمى أسيوط .
ويأتى تأسيس الائتلاف كنتيجة طبيعية ومكتسب من مكتسبات ثورة شباب الخامس والعشرين من يناير و فى إطار المستجدات الحالية والتحديات القادمة التى تواجه التعليم فى مصر وأيضا نظرا لكثرة المشاكل التى يعانى منها المعلمين وكل العاملين بالعملية التعليمية .
وقد اتفق المؤسسون على وضع أهداف عامة تتناسب مع متطلبات جميع العاملين بالتربية والتعليم وخاصة المعلمين فى المرحلة الحالية والقادمة وهى كالتالى :
1 التأكيد على أهمية التعليم ومكانة المعلم
2 التأكيد على ان مطالب المعلمين ليست مطالب فئوية ولكن ضرورة اجتماعية
3 التأكيد على حرية التعبير عن الراى ولكن من خلال القنوات الشرعية والجهات الرسمية وبالطرق المشروعة والقانونية ووفقا للدستور والقانون .
4 رفض الإضرابات والاعتصامات التى من شانها الإضرار بالوطن ومصالح المواطنين
5 التأكيد على دور المعلم الايجابي فى المجتمع وأهمية المشاركة السياسية
6 تثبيت جميع العاملين المؤقتين ومعلمى الحصة والمتعاقدين الذين امضوا ثلاث سنوات عمل على الاقل بالتربية والتعليم
7 إلغاء اختبارات كادر المعلمين لحين تغيير كل التشريعات المرتبطة بالتعليم
8 إعادة هيكلة الأجور ووضع حد ادنى وحد اقصى للاجور يتناسب مع مكانة وطبيعة عمل المعلم مع مراعاة سنوات الخبرة.
9 رفع مكافأة نهاية الخدمة بالنسبة للمعلمين
10 عودة الدرجات المالية التى حرم منها المعلمون
11 حل مجلس نقابة المهن التعليمية وإيداع جميع المستندات الخاصة بها إلى جهات التحقيق. ويعد ذلك بلاغاً للنائب العام.
12 عودة جميع المستبعدين امنياً والمحولين إلى أعمال إدارية
13 إلغاء منصب وظيفة القطاع المركزى للأمن السياسى والاتصال السياسى وإبعادهم عن التعليم قبل الجامعى نهائيا
14 تغيير كل البنية التشريعية المنظمة للتعليم (شروط العمل) وهى القانون 139 لسنة. 81 والقانون 155 لسنة 2007 وقانون 82 لسنة 2006 وقانون نقابة المهن التعليمية
15المساواة بين جميع العاملين بوزارة التربية والتعليم (معلم /ادارى) سواء فى الوزارة أو المديريات أو الإدارات أو المدارس وتحويل تبعية الشئون القانونية لوزارة العدل تحقيقاً لاستقلاليتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق