وجهت محافظة أسيوط دعوة إلي الناشطين المطالبين بإقالة المحافظ الجديد اللواء إبراهيم حماد للقاء المحافظ وسماع رده علي الاتهامات التي وُجهت له.
وكان أهمها انه أحد أعمدة جهاز أمن الدولة الذي أذاق الشعب المصري القهر والظلم والعذاب حيث كان مساعداً لرئيس مباحث أمن الدولة الأسبق ومساعدا لوزير الداخلية لوسط الصعيد إبان احداث الثورة.
نفي اللواء حماد حدوث أي تجاوزات في عهده. مؤكداً أنه كان علي خلاف دائم مع حبيب العادلي ولم يكن من رجاله ولهذه الأسباب وضعه في أسيوط والصعيد وقال إنه لم يدافع عن العادلي أو التعذيب في السجون كما تردد. وأنه كان يعاقب أي ضابط يتعرض لمواطن.وأكد حماد إن مكتبه مفتوح للجميع لسماع أي أراء معارضه وتصحيح ما روج له البعض بقصد زعزعة الأمن مشيرا إلي أن علاقاته قوية مع شباب الثورة بالقاهرة حيث كان حلقة الوصل بينهم وبين اللواء منصور العيسوي وزير الداخلية أثناء توليه الأعلام بالوزارة كما انه لم يشهد أحداث الثورة بأسيوط حيث تم نقله مساعدا للوزير لوسط الدلتا مطالبا بفتح صفحة جديدة مع الجميع والتعاون من اجل بناء مصر والحفاظ علي مكاسب الثورة.
وكان أهمها انه أحد أعمدة جهاز أمن الدولة الذي أذاق الشعب المصري القهر والظلم والعذاب حيث كان مساعداً لرئيس مباحث أمن الدولة الأسبق ومساعدا لوزير الداخلية لوسط الصعيد إبان احداث الثورة.
نفي اللواء حماد حدوث أي تجاوزات في عهده. مؤكداً أنه كان علي خلاف دائم مع حبيب العادلي ولم يكن من رجاله ولهذه الأسباب وضعه في أسيوط والصعيد وقال إنه لم يدافع عن العادلي أو التعذيب في السجون كما تردد. وأنه كان يعاقب أي ضابط يتعرض لمواطن.وأكد حماد إن مكتبه مفتوح للجميع لسماع أي أراء معارضه وتصحيح ما روج له البعض بقصد زعزعة الأمن مشيرا إلي أن علاقاته قوية مع شباب الثورة بالقاهرة حيث كان حلقة الوصل بينهم وبين اللواء منصور العيسوي وزير الداخلية أثناء توليه الأعلام بالوزارة كما انه لم يشهد أحداث الثورة بأسيوط حيث تم نقله مساعدا للوزير لوسط الدلتا مطالبا بفتح صفحة جديدة مع الجميع والتعاون من اجل بناء مصر والحفاظ علي مكاسب الثورة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق