قرر الدكتور عماد أبو غازي، وزير الثقافة، ندب حمدي سعيد إخصائي أول بالهيئة العامة لقصور الثقافة للعمل مديرًا لمركز أحمد بهاء الدين الثقافي التابع لجمعية أصدقاء أحمد بهاء الدين في أسيوط.
وذلك في إطار رغبة الوزير في تشجيع العمل الثقافي والأهلي ليساير منظومة الثقافة الحكومية، وفق تطلعات الوزير لدعم المؤسسات الثقافية الجادة بالخبراء اللازمين لها.
وجدير بالذكر أن حمدي سعيد هو أحد الأدباء البارزين في أندية الأدب المركزية بالصعيد بما له من إنتاج يتجاوز 9 روايات وقصص، فضلا عن 45 بحثا في مختلف فروع الثقافة والمعروفة وأشهرها بحوثه عن النوبة وقضايا المواطنة، وكان لإنتاجه الفكري المكثف فقد حصد المركز الأول 21 مرة على مستوي الجمهورية من 11 وزارة وهيئة رسمية منح من خلالها شهادات التقدير والأوسمة، ومن أهمها وزارات الثقافة والشباب والرياضة والزراعة والتنمية المحلية والتعليم العالي وأكاديمية البحث العلمي وجمعية الأمم المتحدة وهيئة قصور الثقافة فضلاً عن درع محافظة أسيوط للتميز الثقافي.
كما عمل "سعيد" على مدار 20 عامًا في مديرية ثقافة أسيوط، ونظرا لتميزه الثقافي فقد كان مشرفًا على أعمال الخيم الثقافية ونوادي السينما والصالونات الفكرية ومنتديات الثقافة، بالإضافة لعمله كمسئول للجان المركزية لمؤتمرات أدباء الصعيد، وهو ما أسهم في ترشيحه للعمل مديرا لإعلام المحافظة، ثم مسئولا للملفات الطارئة بمكتب محافظ أسيوط، وهو المنصب الأخير الذي تولاه قبل ندبه لجهة عمله الحالية.
وذلك في إطار رغبة الوزير في تشجيع العمل الثقافي والأهلي ليساير منظومة الثقافة الحكومية، وفق تطلعات الوزير لدعم المؤسسات الثقافية الجادة بالخبراء اللازمين لها.
وجدير بالذكر أن حمدي سعيد هو أحد الأدباء البارزين في أندية الأدب المركزية بالصعيد بما له من إنتاج يتجاوز 9 روايات وقصص، فضلا عن 45 بحثا في مختلف فروع الثقافة والمعروفة وأشهرها بحوثه عن النوبة وقضايا المواطنة، وكان لإنتاجه الفكري المكثف فقد حصد المركز الأول 21 مرة على مستوي الجمهورية من 11 وزارة وهيئة رسمية منح من خلالها شهادات التقدير والأوسمة، ومن أهمها وزارات الثقافة والشباب والرياضة والزراعة والتنمية المحلية والتعليم العالي وأكاديمية البحث العلمي وجمعية الأمم المتحدة وهيئة قصور الثقافة فضلاً عن درع محافظة أسيوط للتميز الثقافي.
كما عمل "سعيد" على مدار 20 عامًا في مديرية ثقافة أسيوط، ونظرا لتميزه الثقافي فقد كان مشرفًا على أعمال الخيم الثقافية ونوادي السينما والصالونات الفكرية ومنتديات الثقافة، بالإضافة لعمله كمسئول للجان المركزية لمؤتمرات أدباء الصعيد، وهو ما أسهم في ترشيحه للعمل مديرا لإعلام المحافظة، ثم مسئولا للملفات الطارئة بمكتب محافظ أسيوط، وهو المنصب الأخير الذي تولاه قبل ندبه لجهة عمله الحالية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق