أكد الدكتور عمرو عزت سلامة وزير التعليم العالى والبحث العلمى والتكنولوجيا، أنه سيتم فى الأسبوع القادم بلورة المقترح الخاص بالأسلوب الأمثل لاختيار القيادات الجامعية، ويعاد طرحه على أعضاء هيئة التدريس بالجامعات من خلال الكليات والأقسام لإبداء الرأى النهائى فيه، بحيث يأتى الأسلوب المقترح ملبياً لرغبات وتطلعات هيئات التدريس بالجامعات، ودعم الأسلوب الديمقراطى فى عملية اختيار القيادات الجامعية.
وأضاف سلامة أنه سيتم قريباً تحويل الدفعة الأخيرة من حافز الجودة إلى الجامعات لاتخاذ الإجراءات اللازمة لصرفها، وسيبدأ من أول يوليو القادم صرف مبلغ هذا الحافز مع المرتب الشهرى بما يساهم فى زيادة دخول هيئات التدريس بالجامعات وهيئة البحوث فى المراكز البحثية، وأوضح الوزير أنه فى غضون السنوات الثلاث أو الأربع القادمة سنصل إلى مستوى الدخل الى يليق بعضو هيئة التدريس، وما يقوم به من جهود متميزة فى العملية التعليمية.
وأعلن سلامة أنه يدرس حالياً عمل تعديل تشريعى بشأن اعتبار المدرسين المساعدين والمعيدين ضمن الهيئة التدريسية اعتباراً المدرسين والمعيدين ضمن الهيئة التدريسية بالجامعات.
وقال "إننا نتطلع إل مجتمع جامعى وبحثى على أعلى المستويات وبما يمكن مصر من أن تأخذ مكانها اللائق بين الجامعات والمراكز البحثية فى دول العالم المتقدم ولن يتحقق ذلك إلى بتوفير الخطط والبرامج اللازمة لذلك، وكذلك توفير الحياة الكريمة للمشاركين فى النهضة التعليمية والبحثية فى الجامعات ومراكز البحوث".
وأكد حرص الوزارة على تحقيق تطلعات أعضاء هيئة التدريس بالجامعات وكذلك أعضاء هيئة البحوث بالمراكز البحثية والهيئة المعاونة فى إطار الأسرة الجامعية الواحدة والتشاور فيما بينها فى قضايا المجتمع الجامعى.
وأضاف سلامة أنه سيتم قريباً تحويل الدفعة الأخيرة من حافز الجودة إلى الجامعات لاتخاذ الإجراءات اللازمة لصرفها، وسيبدأ من أول يوليو القادم صرف مبلغ هذا الحافز مع المرتب الشهرى بما يساهم فى زيادة دخول هيئات التدريس بالجامعات وهيئة البحوث فى المراكز البحثية، وأوضح الوزير أنه فى غضون السنوات الثلاث أو الأربع القادمة سنصل إلى مستوى الدخل الى يليق بعضو هيئة التدريس، وما يقوم به من جهود متميزة فى العملية التعليمية.
وأعلن سلامة أنه يدرس حالياً عمل تعديل تشريعى بشأن اعتبار المدرسين المساعدين والمعيدين ضمن الهيئة التدريسية اعتباراً المدرسين والمعيدين ضمن الهيئة التدريسية بالجامعات.
وقال "إننا نتطلع إل مجتمع جامعى وبحثى على أعلى المستويات وبما يمكن مصر من أن تأخذ مكانها اللائق بين الجامعات والمراكز البحثية فى دول العالم المتقدم ولن يتحقق ذلك إلى بتوفير الخطط والبرامج اللازمة لذلك، وكذلك توفير الحياة الكريمة للمشاركين فى النهضة التعليمية والبحثية فى الجامعات ومراكز البحوث".
وأكد حرص الوزارة على تحقيق تطلعات أعضاء هيئة التدريس بالجامعات وكذلك أعضاء هيئة البحوث بالمراكز البحثية والهيئة المعاونة فى إطار الأسرة الجامعية الواحدة والتشاور فيما بينها فى قضايا المجتمع الجامعى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق