واصلت أزمة السولار تداعياتها في محافظة أسيوط، حيث تراص العديد من السيارات أمام محطات البنزين في انتظار التمويل، يأتي هذا في الوقت الذي وقعت فيه العديد من المشادات والمشاجرات علي أسبقية التمويل بين السائقين وبعضهم من جانب، وبين السائقين وأصحاب السيارات من جانب آخر.
وأكد عدد من السائقين أن المشكلة قائمة، وهو الأمر الذي يؤدي إلى حدوث العديد من المشادات بين السائقين وبعضهم بسبب نقص الكميات الموجودة من السولار داخل محطات البنزين، مطالبين بضرورة زيادات الكميات المضخوخة من السولار لكي يتم حل المشكلة.
وأشاروا إلى أن مركزي أبنوب وصدفا شهدا انفراجة بسيطة بعد صرف حصص إضافية لها، إلا أن السائقين من المراكز الأخرى بدأوا التوجه لهما، مما ينذر بتفاقم المشكلة مرة أخرى في هذين المركزين.
وقد شهدت شوارع أسيوط ازدحامًا كبيرًا خاصة شارع الجمهورية، ومازالت طوابير السيارات تقف أمام محطات البنزين، مما تسبب في أزمة كبيرة في حركة السير والمرور.
ومن جانبه، أكد مجدي سليم، وكيل وزارة التضامن بأسيوط، أن المحافظة قامت بضخ كميات إضافية من السولار لحل هذه الأزمة، وتشديد الرقابة علي المحطات حتي يمكن إنهاء هذه الأزمة
وتستمر أزمة السولار فى أسيوط وسط احتكاكات ومشاجرات بصفة يومية بين السائقين من جهة، وبين أصحاب محطات البنزين والسائقين من جهة أخرى، إلا أن بعض المراكز بدأت تشهد حالة انفراجة بسيطة بعد صرف الحصص الإضافية للمحافظة ومن هذه المراكز أبنوب ومركز صدفا إلا أن سائقين من المراكز الأخرى بدءوا التوجه لهذه المراكز، مما ينذر بتفاقم المشكلة مرة أخرى، إلا أن المدينة أسيوط نظرا لتزايد أعداد السيارات والتاكسى ما زالت طوابير السيارات أمام محطات البنزين تسبب أزمة كبيرة لحركة السير والمرور بالمحافظة وخاصة شارع الجمهورية أحد أهم الشوارع الرئيسية بالمحافظة.
ولم تكن مشكلة أسطوانات البوتاجاز ببعيدة عن المشهد، حيث ما زالت الطوابير تقف أمام أماكن توزيع الأسطوانات، كما شهد أحد أماكن توزيع أسطوانات البوتاجاز بمركز أبنوب إطلاق نار من أحد الأشخاص لم يتمكن من الحصول على أسطوانة بوتاجاز، وما زالت السوق السوداء تسيطر على أسعار البوتاجاز.
رامى بلال مدرس اتهم أصحاب مخازن توزيع الأسطوانات بأنهم يتفقون مع أصحاب العربات الكارو الصغيرة على بيع أكثر من نصف حصة المخزن فى السوق السوداء، والمواطن بدلا من الزحام والشجار يضطر لشراء الأسطوانة بأسعار وصلت لثلاثين جنيه فى بعض المراكز.
وطالب بضرورة تشديد الرقابة التموينية على أصحاب مخازن توزيع أسطوانات البوتاجاز وتوقيع عقوبات عليهم، حال التأكد من مخالفته للأسعار أو بيع أجزاء من حصصهم فى السوق السوداء .
وأكد عدد من السائقين أن المشكلة قائمة، وهو الأمر الذي يؤدي إلى حدوث العديد من المشادات بين السائقين وبعضهم بسبب نقص الكميات الموجودة من السولار داخل محطات البنزين، مطالبين بضرورة زيادات الكميات المضخوخة من السولار لكي يتم حل المشكلة.
وأشاروا إلى أن مركزي أبنوب وصدفا شهدا انفراجة بسيطة بعد صرف حصص إضافية لها، إلا أن السائقين من المراكز الأخرى بدأوا التوجه لهما، مما ينذر بتفاقم المشكلة مرة أخرى في هذين المركزين.
وقد شهدت شوارع أسيوط ازدحامًا كبيرًا خاصة شارع الجمهورية، ومازالت طوابير السيارات تقف أمام محطات البنزين، مما تسبب في أزمة كبيرة في حركة السير والمرور.
ومن جانبه، أكد مجدي سليم، وكيل وزارة التضامن بأسيوط، أن المحافظة قامت بضخ كميات إضافية من السولار لحل هذه الأزمة، وتشديد الرقابة علي المحطات حتي يمكن إنهاء هذه الأزمة
وتستمر أزمة السولار فى أسيوط وسط احتكاكات ومشاجرات بصفة يومية بين السائقين من جهة، وبين أصحاب محطات البنزين والسائقين من جهة أخرى، إلا أن بعض المراكز بدأت تشهد حالة انفراجة بسيطة بعد صرف الحصص الإضافية للمحافظة ومن هذه المراكز أبنوب ومركز صدفا إلا أن سائقين من المراكز الأخرى بدءوا التوجه لهذه المراكز، مما ينذر بتفاقم المشكلة مرة أخرى، إلا أن المدينة أسيوط نظرا لتزايد أعداد السيارات والتاكسى ما زالت طوابير السيارات أمام محطات البنزين تسبب أزمة كبيرة لحركة السير والمرور بالمحافظة وخاصة شارع الجمهورية أحد أهم الشوارع الرئيسية بالمحافظة.
ولم تكن مشكلة أسطوانات البوتاجاز ببعيدة عن المشهد، حيث ما زالت الطوابير تقف أمام أماكن توزيع الأسطوانات، كما شهد أحد أماكن توزيع أسطوانات البوتاجاز بمركز أبنوب إطلاق نار من أحد الأشخاص لم يتمكن من الحصول على أسطوانة بوتاجاز، وما زالت السوق السوداء تسيطر على أسعار البوتاجاز.
رامى بلال مدرس اتهم أصحاب مخازن توزيع الأسطوانات بأنهم يتفقون مع أصحاب العربات الكارو الصغيرة على بيع أكثر من نصف حصة المخزن فى السوق السوداء، والمواطن بدلا من الزحام والشجار يضطر لشراء الأسطوانة بأسعار وصلت لثلاثين جنيه فى بعض المراكز.
وطالب بضرورة تشديد الرقابة التموينية على أصحاب مخازن توزيع أسطوانات البوتاجاز وتوقيع عقوبات عليهم، حال التأكد من مخالفته للأسعار أو بيع أجزاء من حصصهم فى السوق السوداء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق