قال بيان صادر عن "الدعوة السلفية" إنها تستنكر موقف ما وصفته بـ"الإعلام المغرض" الذى اتهمته بالزج باسم "السلفية" و"السلفيين" فى مشاكل ليست مِن صنعهم، ولا توجيههم، فى إشارة إلى أحداث العنف الطائفى فى إمبابة كما طالب البيان بتفتيش المساجد والكنائس والمؤسسات؛ للبحث عن الأسلحة ومصادرتها لمنع ارتكاب الجرائم الدموية.
وحذر البيان مما أسماه بخطورة "الاستقراء بالخارج"، و"جريمة المطالبة بالتدخل الأجنبى فى شئون مصر"؛مشيرا إلى أن أبناء مصر قادرون على حل مشاكلهم بأنفسهم، وحماية جميع أبناء البلاد على اختلاف أديانهم.
واعتبرت الدعوة السلفية أن العلاج للمشاكل الطائفية فى بسط سلطة الدولة على جميع الأماكن، والأفراد وألا يكون أحد فوق المسائلة القضائية على ما يُرتكب مِن مخالفات، وشدد على ضرورة التخلص مِن ممارسات "النظام السابق"؛ الذى أشعل نار الفتنة بـ"تسليم مواطنين مصريين" لجهات ليس لها حق احتجازهم.
وأكد البيان الذى حمل توقيع "الدعوة السلفية بالإسكندرية" وعدد من الدعاة البارزين مثل محمد حسان وصفوت حجازى ومحمد عبد السلام استنكار السلفيين للأحداث الدامية التى وقعت بـ"إمبابة" مساء أمس مِن سفكٍ للدماء المعصومة واستعمال للأسلحة النارية وغيرها.
كما حذر البيان مِن دفع البلاد إلى هاوية الفتنة، وتؤكد على أهمية التعايش السلمى بين المسلمين والأقباط الشركاء فى الوطن.
- وطالبت الدعوة السلفية بمحاكمة عاجلة سريعة للمشتركين فى سفك الدماء بغير حق وإنزال العقوبة الرادعة بمن تثبت إدانته وناشدت جميع الاتجاهات أن تحافظ على سلطة الدولة وعدم محاولة أخذ ما يرونه حق لهم بأنفسهم؛ لأن ذلك يؤدى إلى الفوضى. كما حذرت كذلك مِن أى تصرف دون الرجوع لأهل العلم.
وحذر البيان مما أسماه بخطورة "الاستقراء بالخارج"، و"جريمة المطالبة بالتدخل الأجنبى فى شئون مصر"؛مشيرا إلى أن أبناء مصر قادرون على حل مشاكلهم بأنفسهم، وحماية جميع أبناء البلاد على اختلاف أديانهم.
واعتبرت الدعوة السلفية أن العلاج للمشاكل الطائفية فى بسط سلطة الدولة على جميع الأماكن، والأفراد وألا يكون أحد فوق المسائلة القضائية على ما يُرتكب مِن مخالفات، وشدد على ضرورة التخلص مِن ممارسات "النظام السابق"؛ الذى أشعل نار الفتنة بـ"تسليم مواطنين مصريين" لجهات ليس لها حق احتجازهم.
وأكد البيان الذى حمل توقيع "الدعوة السلفية بالإسكندرية" وعدد من الدعاة البارزين مثل محمد حسان وصفوت حجازى ومحمد عبد السلام استنكار السلفيين للأحداث الدامية التى وقعت بـ"إمبابة" مساء أمس مِن سفكٍ للدماء المعصومة واستعمال للأسلحة النارية وغيرها.
كما حذر البيان مِن دفع البلاد إلى هاوية الفتنة، وتؤكد على أهمية التعايش السلمى بين المسلمين والأقباط الشركاء فى الوطن.
- وطالبت الدعوة السلفية بمحاكمة عاجلة سريعة للمشتركين فى سفك الدماء بغير حق وإنزال العقوبة الرادعة بمن تثبت إدانته وناشدت جميع الاتجاهات أن تحافظ على سلطة الدولة وعدم محاولة أخذ ما يرونه حق لهم بأنفسهم؛ لأن ذلك يؤدى إلى الفوضى. كما حذرت كذلك مِن أى تصرف دون الرجوع لأهل العلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق