وزارة التربية والتعليم، قررت تأجيل عقد امتحان كادر المعلمين المقبل، والذى كان مقرراً عقده يوم الجمعة الموافق 15 يوليو الجارى، وسط توقعات بعقده منتصف أغسطس القادم.
وأكدت مصادر مسئولة، أن الدكتور أحمد جمال الدين موسى، وزير التعليم، وافق على التأجيل، من حيث المبدأ، إلا أنه سيحدد الموعد الجديد للامتحان خلال ساعات، مراعاةً لظروف المعلمين العائدين من الدول العربية.
وستخصص "التعليم" هذا الامتحان
وأكدت مصادر مسئولة، أن الدكتور أحمد جمال الدين موسى، وزير التعليم، وافق على التأجيل، من حيث المبدأ، إلا أنه سيحدد الموعد الجديد للامتحان خلال ساعات، مراعاةً لظروف المعلمين العائدين من الدول العربية.
وستخصص "التعليم" هذا الامتحان
للمعلمين المعيَّنين بالفعل ولم يخوضوا أى امتحانات سابقة، إلى جانب المعلمين الراسبين فى امتحانات عامى 2008 و2009.
وفى سياقٍ متصل، انتهت لجنة إعداد الشكل الجديد لامتحانات الكادر من عملها، ورفعت تقريرها للوزير الذى طلب إعادة النظر فيه وإعداد تقرير جديد يتماشى مع طموحات المعلمين، الذين يطالبون بتغيير جذرى فى طريقة تقويمهم.
من جهته، اعتبر حسن العيسوى، منسق حركة "معلمون بلا نقابة"، أن عقد الامتحان خلال شهر رمضان يبدو غير مناسب للمعلمين، داعياً "التعليم" لتأجيله إلى ما بعد انتهاء الصيام، غير أن مصدراً مسئولاً بالوزارة أكد أنه لا مانع من عقده خلال رمضان، وقال، "إذا حددت الوزارة الموعد النهائى فى رمضان فهذا ليس معناه أن يعترض المتقدمون"، مشيراً إلى خوض طلاب الدور الثانى بالثانوية العامة امتحاناتهم خلال نفس الشهر.
وفى سياقٍ متصل، انتهت لجنة إعداد الشكل الجديد لامتحانات الكادر من عملها، ورفعت تقريرها للوزير الذى طلب إعادة النظر فيه وإعداد تقرير جديد يتماشى مع طموحات المعلمين، الذين يطالبون بتغيير جذرى فى طريقة تقويمهم.
من جهته، اعتبر حسن العيسوى، منسق حركة "معلمون بلا نقابة"، أن عقد الامتحان خلال شهر رمضان يبدو غير مناسب للمعلمين، داعياً "التعليم" لتأجيله إلى ما بعد انتهاء الصيام، غير أن مصدراً مسئولاً بالوزارة أكد أنه لا مانع من عقده خلال رمضان، وقال، "إذا حددت الوزارة الموعد النهائى فى رمضان فهذا ليس معناه أن يعترض المتقدمون"، مشيراً إلى خوض طلاب الدور الثانى بالثانوية العامة امتحاناتهم خلال نفس الشهر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق