أصدر الحزب الناصرى بأسيوط بيانًا للتنديد بالتجاوزات الإسرائيلية والاعتداء على أبناء مصر وحماتها على الحدود واستنكر الحزب الاعتداء الإسرائيلى على أبناء شعبنا.
واعتبر البيان أن هذه الأحداث تعتبر فرصة سانحة للجانب المصرى لإعادة النظر فى بنود اتفاقية (كامب ديفيد) وما تلتها من اتفاقيات تكبل الجانب المصرى
وأثقلتنا بها الحكومات السابقة.
جمال عسران، أمين الحريات بالحزب الناصرى، قال إن إسرائيل أخطأت بما وقعت فيه وما أقدمت عليه من اعتداء واختراق للحدود المصرية، ومن الواضح أنها ظنت أن مصر ما زال يحكمها الكنز الإستراتيجى لها (الرئيس السابق مبارك) كما قال رئيس وزرائها وتصرفت على هذا الأساس ونسيت أن هذا الحكم قد ولى وأن مصر يحكمها شعبها وجيشها، ولا يمكن أن يقبلا أى اعتداء على كرامة المصريين.
وأشار عسران إلى أن المليونيات التى خرجت لصون كرامة المصرى فى الداخل لا يعجزها أن تخرج لصون كرامتها فى الخارج.. وأوضح عسران أن الشعب المصرى لا يقبل باعتذارات ولا يقبل بأقل من المحاكمة للإسرائيليين الذين تسببوا فى استشهاد خيرة أبنائنا الساهرين على حماية حدود الوطن.
واعتبر البيان أن هذه الأحداث تعتبر فرصة سانحة للجانب المصرى لإعادة النظر فى بنود اتفاقية (كامب ديفيد) وما تلتها من اتفاقيات تكبل الجانب المصرى
وأثقلتنا بها الحكومات السابقة.
جمال عسران، أمين الحريات بالحزب الناصرى، قال إن إسرائيل أخطأت بما وقعت فيه وما أقدمت عليه من اعتداء واختراق للحدود المصرية، ومن الواضح أنها ظنت أن مصر ما زال يحكمها الكنز الإستراتيجى لها (الرئيس السابق مبارك) كما قال رئيس وزرائها وتصرفت على هذا الأساس ونسيت أن هذا الحكم قد ولى وأن مصر يحكمها شعبها وجيشها، ولا يمكن أن يقبلا أى اعتداء على كرامة المصريين.
وأشار عسران إلى أن المليونيات التى خرجت لصون كرامة المصرى فى الداخل لا يعجزها أن تخرج لصون كرامتها فى الخارج.. وأوضح عسران أن الشعب المصرى لا يقبل باعتذارات ولا يقبل بأقل من المحاكمة للإسرائيليين الذين تسببوا فى استشهاد خيرة أبنائنا الساهرين على حماية حدود الوطن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق