دشن 7 من التيارات السياسية المختلفة بأسيوط بالتعاون مع بعض المستقلين حملة على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، بعنوان "لا للطواري ورصد الفلول"، وذلك في محاولة منهم لرفع الوعي لدى رجل الشارع بخطورة عودة تطبيق قانون الطوارئ، وكشف من ينتمون للحزب الوطني، ومازالوا يعملون بنفس فكرة الفاسد.
جاء ذلك على خلفية اجتماع كل من أعضاء أحزاب "الحرية والعدالة", والغد، والجبهة الديموقراطية, وأعضاء حملة دعم البرادعى, وحركة صوت الحرية أسيوط, وحركة الديموقراطية الشعبية, و6 أبريل, وبعض الشباب المستقلين مساء أمس الجمعة بحديقة ليالى الهنا العامة بمدينة أسيوط.
وتركز موضوع الاجتماع على
طرح سبل وآليات مكافحة قانون الطوارىء، ونشر الوعى بخطورة هذا القانون على الحريات العامة والخاصة، وتأثير فلول الحزب الوطنى على الحياة السياسية، ومحاولاتهم الظهور والعودة مرة أخرى عن طريق أحزاب مشبوهة, ووجوه غير معلومة مسبقا للجمهور - بحسب كلام الدكتور علي سيد علي - المنسق العام للحملة.
وقال علي، إن الحضور اتفقوا على ضرورة تفعيل آليات الاتصال المباشر بالجمهور عن طريق المطبوعات, واللقاءات الجماهيرية, وحملات التوعية فى كل أحياء ومراكز مدينة أسيوط.
وأضاف محمود عبد اللاه، عضو حركة صوت الحرية بأسيوط، أن جميع التيارات المشاركة فى الحملة أعربت عن تأييدها لموضوع الحملة, ورفضها التام لكل أشكال القوانين الاستثنائية, والمحاكمات العسكرية، على أن يتم البدء في الحملة خلال الأيام المقبلة.
جاء ذلك على خلفية اجتماع كل من أعضاء أحزاب "الحرية والعدالة", والغد، والجبهة الديموقراطية, وأعضاء حملة دعم البرادعى, وحركة صوت الحرية أسيوط, وحركة الديموقراطية الشعبية, و6 أبريل, وبعض الشباب المستقلين مساء أمس الجمعة بحديقة ليالى الهنا العامة بمدينة أسيوط.
وتركز موضوع الاجتماع على
طرح سبل وآليات مكافحة قانون الطوارىء، ونشر الوعى بخطورة هذا القانون على الحريات العامة والخاصة، وتأثير فلول الحزب الوطنى على الحياة السياسية، ومحاولاتهم الظهور والعودة مرة أخرى عن طريق أحزاب مشبوهة, ووجوه غير معلومة مسبقا للجمهور - بحسب كلام الدكتور علي سيد علي - المنسق العام للحملة.
وقال علي، إن الحضور اتفقوا على ضرورة تفعيل آليات الاتصال المباشر بالجمهور عن طريق المطبوعات, واللقاءات الجماهيرية, وحملات التوعية فى كل أحياء ومراكز مدينة أسيوط.
وأضاف محمود عبد اللاه، عضو حركة صوت الحرية بأسيوط، أن جميع التيارات المشاركة فى الحملة أعربت عن تأييدها لموضوع الحملة, ورفضها التام لكل أشكال القوانين الاستثنائية, والمحاكمات العسكرية، على أن يتم البدء في الحملة خلال الأيام المقبلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق