عثرت مباحث قسم أول أسيوط على صاحب أتيليه مقتولًا داخل مسكنه بمدينة أسيوط، فضلا عن إصابة زوجته بعدة طعنات في جسدها، وذلك بعد أن قام أحد الأشخاص بانتحال صفة عامل بإحدى شركات الغاز الطبيعي، وقام بطعن المجني عليه وزوجته عدة طعنات نافذة بالجسم أودت بحياة الأول، وأصابت الأخيرة بإصابات بالغة.
كانت مديرية أمن أسيوط، تلقت إخطارًا من مأمور مركز شرطة أول أسيوط، يفيد بالعثور علي أبادير بنيامين أبادير (61 سنة– صاحب أتيليه)، مقتولًا في شقته بمنطقة "قلتة" بمدينة أسيوط، فضلا عن إصابة زوجته مريم بعدة طعنات بأنحاء متفرقة من جسدها، وتم نقلها إلى مستشفى جامعه أسيوط.
أشارت تحريات المباحث التي قام بها رئيس مباحث أول أسيوط، إلى أن الجاني انتحل صفة عامل بإحدى شركات الغاز حتى يتمكن من الدخول إلى شقة المجني عليهما، وقام بطعن الزوج عدة طعنات بالجسم أودت بحياته في الحال في وقت متأخر من ليل أمس، وعندما شعرت الزوجة بحركة غريبة في الشقة قامت بالاستنجاد بالمواطنين، فقام بطعنها، وفر هاربًا بالقفز من بلكونة الدور الثاني الخاصة بمسكن القتيل إلى الشارع.
كلفت إدارة البحث الجنائي بسرعة ضبط الجناة، وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة التي كلفت الأدلة الجنائية برفع البصمات، وتشريح الجثة لتحديد الأداة المستخدمة، كما أمرت باستعجال تحريات المباحث حول الواقعة، لبيان سبب القيام بالجريمة.
كانت مديرية أمن أسيوط، تلقت إخطارًا من مأمور مركز شرطة أول أسيوط، يفيد بالعثور علي أبادير بنيامين أبادير (61 سنة– صاحب أتيليه)، مقتولًا في شقته بمنطقة "قلتة" بمدينة أسيوط، فضلا عن إصابة زوجته مريم بعدة طعنات بأنحاء متفرقة من جسدها، وتم نقلها إلى مستشفى جامعه أسيوط.
أشارت تحريات المباحث التي قام بها رئيس مباحث أول أسيوط، إلى أن الجاني انتحل صفة عامل بإحدى شركات الغاز حتى يتمكن من الدخول إلى شقة المجني عليهما، وقام بطعن الزوج عدة طعنات بالجسم أودت بحياته في الحال في وقت متأخر من ليل أمس، وعندما شعرت الزوجة بحركة غريبة في الشقة قامت بالاستنجاد بالمواطنين، فقام بطعنها، وفر هاربًا بالقفز من بلكونة الدور الثاني الخاصة بمسكن القتيل إلى الشارع.
كلفت إدارة البحث الجنائي بسرعة ضبط الجناة، وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة التي كلفت الأدلة الجنائية برفع البصمات، وتشريح الجثة لتحديد الأداة المستخدمة، كما أمرت باستعجال تحريات المباحث حول الواقعة، لبيان سبب القيام بالجريمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق