معارك أسيوط الانتخابية تدور بين الفلول من رموز الوطني المنحل والتيار الإسلامي المتمثل في جماعة الإخوان المسلمين تحديدا وذراعها السياسي حزب الحرية والعدالة ولكن الفلول يخوضون المعركة باعتبارها مسألة حياة او موت حيث ينافس 65 مرشحا من أعضاء المنحل منهم 40 مرشحا على المقاعد الفردية و 25 مرشحا على القوائم الحزبية معظمهم من الأسماء ذات العيار الثقيل منهم 19 نائب شعب وشورى سابقين 11 بالفردي و8 قائمة.
والفلول في أسيوط يشكلون
كتل انتخابية يصعب تجاهلها واستطاعوا بقدراتهم المادية والتربيطات والعصبية القبلية ومساندة عائلاتهم وقراهم ان يحتلوا مراتب متقدمة في القوائم الحزبية ومن لم يعجبه الترتيب دخل على المقاعد الفردية مراهنا على ذات القدرات وكان لعائلة القرشية بديروط أشهر العائلات التي حصلت على تمثيل سياسي منذ العهد الملكي نصيب الأسد حيث دخلت المعركة بـ3 مرشحين وكانت تحتفظ بمقعدين في السابق شعب وشورى ولها رصيد شعبي لا يستطيع احد إنكاره.
فيما غابت أسماء لامعة جدا من المشهد السياسي بعد احتكارها له منهم الدكتور حسام حلمي ماضي عضو مجلس الشعب السابق وسيد العبد صابر عضو الشعب الأسبق عن دائرة منفلوط وهاني مبروك عن دائرة القوصية وعبد الحكيم صبري العياط نائب الشورى عن منفلوط والذي ورث المقعد من أخيه وعن أبيه منذ ثورة يوليو 52 ومحمد احمد حسين عضو الشعب الأسبق الذي لم يدخل انتخابات 2010 بعد استقالته من الوطني المنحل وياسر عمر عضو شعب 200 فيما رشحت عائلة محفوظ بالحواتكة «الدائرة الثانية» عادل محفوظ سليل عائلة محفوظ التي احتكرت المقعد البرلماني لعشرات السنين منذ العهد الملكي في بادرة تبدو وكأنها كتابة تاريخ النهاية للعائلة العريقة التي أنجبت الدكتور محمود محفوظ وزير الصحة الأسبق ونائي رئيس هيئة اليونسكو السابق.
وكانت ابرز النزاعات على الرموز بين حزب الحرية وحزب الحرية والعدالة حيث تسابق الطرفان على الفوز برمز الميزان وفاز به الحرية والعدالة وحصل الحرية على رأس نفرتيتي ليكون معبرا بطريقة رمزية عن رموز بالوطني المنحل اشتهروا بتجارة الآثار فيما حصل محمد عبد المحسن صالح عضو الشورى والقيادي بالمنحل على رمز الفازة وهو ما اتخذته بعض الأطراف كوسيلة للدعابة وأطلقوا عليه رمز البلاص بدلا من فازه كما حصل مرشح للشعب على رمز الجيتار تم ضبطه في احد قضايا الآداب.
والفلول في أسيوط يشكلون
كتل انتخابية يصعب تجاهلها واستطاعوا بقدراتهم المادية والتربيطات والعصبية القبلية ومساندة عائلاتهم وقراهم ان يحتلوا مراتب متقدمة في القوائم الحزبية ومن لم يعجبه الترتيب دخل على المقاعد الفردية مراهنا على ذات القدرات وكان لعائلة القرشية بديروط أشهر العائلات التي حصلت على تمثيل سياسي منذ العهد الملكي نصيب الأسد حيث دخلت المعركة بـ3 مرشحين وكانت تحتفظ بمقعدين في السابق شعب وشورى ولها رصيد شعبي لا يستطيع احد إنكاره.
فيما غابت أسماء لامعة جدا من المشهد السياسي بعد احتكارها له منهم الدكتور حسام حلمي ماضي عضو مجلس الشعب السابق وسيد العبد صابر عضو الشعب الأسبق عن دائرة منفلوط وهاني مبروك عن دائرة القوصية وعبد الحكيم صبري العياط نائب الشورى عن منفلوط والذي ورث المقعد من أخيه وعن أبيه منذ ثورة يوليو 52 ومحمد احمد حسين عضو الشعب الأسبق الذي لم يدخل انتخابات 2010 بعد استقالته من الوطني المنحل وياسر عمر عضو شعب 200 فيما رشحت عائلة محفوظ بالحواتكة «الدائرة الثانية» عادل محفوظ سليل عائلة محفوظ التي احتكرت المقعد البرلماني لعشرات السنين منذ العهد الملكي في بادرة تبدو وكأنها كتابة تاريخ النهاية للعائلة العريقة التي أنجبت الدكتور محمود محفوظ وزير الصحة الأسبق ونائي رئيس هيئة اليونسكو السابق.
وكانت ابرز النزاعات على الرموز بين حزب الحرية وحزب الحرية والعدالة حيث تسابق الطرفان على الفوز برمز الميزان وفاز به الحرية والعدالة وحصل الحرية على رأس نفرتيتي ليكون معبرا بطريقة رمزية عن رموز بالوطني المنحل اشتهروا بتجارة الآثار فيما حصل محمد عبد المحسن صالح عضو الشورى والقيادي بالمنحل على رمز الفازة وهو ما اتخذته بعض الأطراف كوسيلة للدعابة وأطلقوا عليه رمز البلاص بدلا من فازه كما حصل مرشح للشعب على رمز الجيتار تم ضبطه في احد قضايا الآداب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق