وطالب اتحاد شباب الثوره، في رسالته،
بضروره تغيير التوجه الاعلامي نحو الصعيد، حيث ان الاعمال التليفزيونيه والسينمائيه والاعلاميه والصحفيه تركز علي جوانبه السيئه دون الحسنه.
كما اشارت الرساله الي ضروره الا يكون اختيار المحافظين بالصعيد في الحكومات المقبله علي اساس امني، ولكن علي اساس تنموي، وان يكون لابناء الصعيد نصيب في الوزارات، وتوفير عوامل جاذبه للاستقرار في الصعيد بالنسبه لابناء الصعيد الذين مازال يرون ان القاهره هي مركز الضوء الرئيسي بل هي محور الحياه، ومحاربه والانفلات الامني الملحوظ وخصوصا في مركزي البداري وديروط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق