قال ياسر برهامي، نائب رئيس الجماعة السلفية، إننا نتشرف أننا ليس لدينا خبرة سياسية "فاسدة"، فمن يمارسون السياسية كانوا معارضة محسوبة علي النظام السابق، ولم نقل أن الانتخابات حرام مطلقا.. كنا نقول إن مفاسدها أكثر من صالحها.
جاء ذلك خلال المؤتمر الشعبي الذي عقد بمدينة القوصية في حضور آلاف من المواطنين بالمركز، وأضاف أن الحضارة الغربية تدعي الحرية، ولا تطبقها، ولم نشارك في انتخابات من قبل حتى لا ندعم نظاما مستبدا.
وأشار برهامي،
إلى أننا نريد أن تكون الشريعة الإسلامية في الدستور وليس مباديء الشريعة فقط، لأن قانون العقوبات المصري يخالف الشريعة، فحق التشريع لله وإعطاؤه لغير الله شرك، ومن شارك في مجالس الشعب الماضية عليه التمسك بالشريعة.
وأوضح أنه من حقنا أن نقول إن الشريعة هي المصدر الأساسي للتشريع، والدعوة السلفية انفردت بمعارضة الشيعة، عندما قالوا إن الخميني إمام المسلمين، وموقفنا من الاتفاقات الدولية لم يتغير والحزب يرفض المبادئ فوق الدستورية، ومقاطعة الانتخابات كانت أولوية لتعرية النظام البائد.
وأكد نائب الجماعة السلفية، علي أن من عنده علم الكتاب والسنة يتفوق على العلوم الأخرى، وإن كنا نقول إن الأحزاب باطلة لأن الأحزاب العلمانية تقوم على ما يخالف شرع الله، ويجب أن يكون الإسلام هو المرجعية العليا لكل الأمور.
جاء ذلك خلال المؤتمر الشعبي الذي عقد بمدينة القوصية في حضور آلاف من المواطنين بالمركز، وأضاف أن الحضارة الغربية تدعي الحرية، ولا تطبقها، ولم نشارك في انتخابات من قبل حتى لا ندعم نظاما مستبدا.
وأشار برهامي،
إلى أننا نريد أن تكون الشريعة الإسلامية في الدستور وليس مباديء الشريعة فقط، لأن قانون العقوبات المصري يخالف الشريعة، فحق التشريع لله وإعطاؤه لغير الله شرك، ومن شارك في مجالس الشعب الماضية عليه التمسك بالشريعة.
وأوضح أنه من حقنا أن نقول إن الشريعة هي المصدر الأساسي للتشريع، والدعوة السلفية انفردت بمعارضة الشيعة، عندما قالوا إن الخميني إمام المسلمين، وموقفنا من الاتفاقات الدولية لم يتغير والحزب يرفض المبادئ فوق الدستورية، ومقاطعة الانتخابات كانت أولوية لتعرية النظام البائد.
وأكد نائب الجماعة السلفية، علي أن من عنده علم الكتاب والسنة يتفوق على العلوم الأخرى، وإن كنا نقول إن الأحزاب باطلة لأن الأحزاب العلمانية تقوم على ما يخالف شرع الله، ويجب أن يكون الإسلام هو المرجعية العليا لكل الأمور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق