قال إبراهيم: إن هذا الخبر عارٍ تمامًا من الصحةن ولم يحدث ضبط أية سيارات بهذه القرية، مشيرًا إلى تكثيف الحملات ببعض المراكز والقرى لضبط الخارجين علي القانون، وضبط الأسلحه المهربة عبر الحدود الليبية.
وكان أحد المواقع الإلكترونية قد نشر خبرًا اليوم الأحد يفيد بضبط ترسانة من الأسلحة بقرية النخيلة، ورجحت أن يكون الجاني من بقايا عناصر "عزت علي حنفى" الإجرامية، وأنه تم إعداد حملة أمنية مكبرة استهدفت المتهمين، حيث تم نصب عدة كمائن أمنية بالمدخل الغربى لجزيرة النخيلة، إلا أن المتهمين شعروا بالشرطة، فأطلقوا الرصاص بطريقة عشوائية على قوات الأمن، وتبادل الطرفان إطلاق الأعيرة النارية لعدة ساعات، لينتهى الأمر بضبط السيارة وهروب المتهمين داخل زراعات القصب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق