أكد الأنبا أنطونيوس، وكيل مطرانية ديروط في أسيوط، أن الشعب المصري بطبيعته نسيج واحد تغمره مشاعر الحب والمودة، معبرا عن إعجابه الشديد بخطيب مسجد عمر مكرم الذي قاد مسيرة بعد جمعة لم الشمل لتهنئة المسيحيين في الكنائس والشوارع بأعياد الميلاد.
جاء ذلك خلال زيارة وفد من مطرانية ديروط اليوم السبت مقر حزب الحرية والعدالة بالقوصية لتقديم التهنئة للنائب محمود حلمي، بمناسبة نجاحه في الانتخابات البرلمانية.
فيما قال محمود حلمي، نائب الحرية والعدالة باسيوط، إن النهوض بالبلاد واستقرار الأوضاع يحتاج إلى تكاتف الحكماء لمواجهة الأشرار الذي لا يريدون الاستقرار لمصر، مشيرًا إلى أن التوحد هو حجر الأساس في التنمية، وأن ما يهمنا أن يجتمع الشعب على كلمة سواء، خصوصا بعدما أصبح الشعب المصرى هو السيد وصاحب الكلمة العليا بعد الله عز و جل.
وأشار حلمي، إلى أن
الذي يضرب على وتر الخلاف والفتنة هم شر الناس، ونحن نريد مزيدا من التلاحم والتقارب، والنظام البائد خون الجميع وجعل كل طرف يعيش في عزلة، إلا أن الوحدة الوطنية والمشاهد التي ظهرت في أرض ميدان التحرير عبرت عن أصالة الشعب المصري وكشفت عن معدنه النفيس.
وأوضح الدكتور محمد سلامة بكر، نائب الحرية والعدالة بالدائرة الثانية، أن الشعب المصري بطبيعته شعب معتدل يحب بلده ويحب بعضه، متمنيا ألا تقتصر زيارات المسلمين والأقباط على المناسبات، مؤكدا أن المسلمين والمسيحيين هما عنصران مهمان لتكملة المعادلة وبدون طرف منها لا تكتمل المعادلة.
جاء ذلك خلال زيارة وفد من مطرانية ديروط اليوم السبت مقر حزب الحرية والعدالة بالقوصية لتقديم التهنئة للنائب محمود حلمي، بمناسبة نجاحه في الانتخابات البرلمانية.
فيما قال محمود حلمي، نائب الحرية والعدالة باسيوط، إن النهوض بالبلاد واستقرار الأوضاع يحتاج إلى تكاتف الحكماء لمواجهة الأشرار الذي لا يريدون الاستقرار لمصر، مشيرًا إلى أن التوحد هو حجر الأساس في التنمية، وأن ما يهمنا أن يجتمع الشعب على كلمة سواء، خصوصا بعدما أصبح الشعب المصرى هو السيد وصاحب الكلمة العليا بعد الله عز و جل.
وأشار حلمي، إلى أن
الذي يضرب على وتر الخلاف والفتنة هم شر الناس، ونحن نريد مزيدا من التلاحم والتقارب، والنظام البائد خون الجميع وجعل كل طرف يعيش في عزلة، إلا أن الوحدة الوطنية والمشاهد التي ظهرت في أرض ميدان التحرير عبرت عن أصالة الشعب المصري وكشفت عن معدنه النفيس.
وأوضح الدكتور محمد سلامة بكر، نائب الحرية والعدالة بالدائرة الثانية، أن الشعب المصري بطبيعته شعب معتدل يحب بلده ويحب بعضه، متمنيا ألا تقتصر زيارات المسلمين والأقباط على المناسبات، مؤكدا أن المسلمين والمسيحيين هما عنصران مهمان لتكملة المعادلة وبدون طرف منها لا تكتمل المعادلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق