جاء ذلك خلال لقاء البرعي اليوم الأربعاء بأعضاء الهيئة البرلمانية للحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي بأسيوط. حيث قال هلال عبدالحميد، أمين عام الحزب بالمحافظة، إنه تم عرض توقف مشروع محطة مياه الشرب بديروط، والتي كان من المفترض أن تسلم نهاية سنة 2010، وتكلفت 250 مليون جنيه وظلت استثمارات معطلة، بالإضافة لمشكلة المواصلات اليومية وزيادة تعريفة الركوب دون قرار رسمي بذلك، بالإضافة إلي مشكلة 64 معلمًا متعاقدًا تم فصلهم بقرارات تعسفية.
وأضافت النائبة سناء السعيد، أن المحافظ استعرض بدوره العجز المالي الذي تعاني منه المحافظة، مما أدى إلي توقف بعض المشروعات، وأنها ستحصر كل المشروعات والموقف النهائي منها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق