أكد الحزب المصري الديمقراطي بأسيوط في بيانه الذي نعي فيه وفاة البابا شنودة الثالث مساء اليوم أن "الشعب المصري فقد بوفاة البابا شنودة وطنيًا من الطراز الأول، ورمزًا للوحدة الوطنية، ومثالًا يحتذي في التسامح الديني ومحافظًا على النسيج الوطني الواحد، وكانت له مواقفه الوطنية من القضايا العربية".
ودعا بيان المصري الديمقراطي الشعب المصري كله إلى تلقي واجب العزاء في هذا الرمز العظيم، وأن تظل ذكراه نبراسًا لنا جمعيًا كمصريين في العطاء والإخلاص والوطنية.
وقال هلال عبدالحميد، أمين عام الحزب بأسيوط، إن قداسة البابا شنودة، كان يمثل درسًا في الوطنية المصرية، وكانت له أشعاره التي تنم عن سمو روحه، كما أن عباراته كانت تلخص مواقفه الوطنية كوصفه لمصر بأنها "ليست وطنًا نعيش فيه، ولكنها وطنًا يعيش فينا"، مضيفًا أنه يتمنى أن يعتلى الكرسي البابوي من هو قريب من روح فقيد مصر العظيم
ودعا بيان المصري الديمقراطي الشعب المصري كله إلى تلقي واجب العزاء في هذا الرمز العظيم، وأن تظل ذكراه نبراسًا لنا جمعيًا كمصريين في العطاء والإخلاص والوطنية.
وقال هلال عبدالحميد، أمين عام الحزب بأسيوط، إن قداسة البابا شنودة، كان يمثل درسًا في الوطنية المصرية، وكانت له أشعاره التي تنم عن سمو روحه، كما أن عباراته كانت تلخص مواقفه الوطنية كوصفه لمصر بأنها "ليست وطنًا نعيش فيه، ولكنها وطنًا يعيش فينا"، مضيفًا أنه يتمنى أن يعتلى الكرسي البابوي من هو قريب من روح فقيد مصر العظيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق