جاء ذلك خلال المؤتمر الجماهيري الذي نظمته الجماعه الاسلاميه والدعوه السلفيه باسيوط ، دعمًا للشعب السوري امام مسجد تاج الدين بقريه منقباد.
واضاف نصار ان الامه التي ترفع شان الراقصات، ولو كن من راقصات الدرجه الثالثه فوق شان العلماء والمفكرين هي اهون من ان يعيرها عدوها اهتمامًا، او حتي ينظر اليها بمؤخره العين، حيث ادمنت فن المقاومه الانشائيه، واعتبر صناع القرار فيها ان بيان الشجب والادانه هو اقصي ما يمكن فعله، وبذلك ايقن عدوها ان الموضوع برمته لا يزيد عن كونه ورقه توت تستر العوره امام الشعوب المستغفله فبذلك تستحق هذا العقاب.
واشار المتحدث باسم الجماعه الاسلاميه، الي ان نصر اخواننا في سوريا له اشكال متنوعه منها النصره بالتبرع بالمال والتبرع بالدم واضعف الايمان النصره بالدعاء وهو سلاح لو تعلمون عظيم. ثم ذكر قصه المراه العربيه "ميسون"التي تبرعت ضفيره شعرها وقدمتها الي قائد الجيش عسي ان يجعل منه قيد فرس يخوض به الوغي المقدس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق