قالت النائبة سناء السعيد، عن المصري الديمقراطي الاجتماعي بأسيوط، وعضو المجلس القومي للمرأة، إن الهجوم الذي يتعرض له المجلس القومي للمرأة هجوم منظم وتقف وراءه قوي سياسية معادية تريد السيطرة على كل مفاصل الدولة، حتى وإن كانت مواقع تحتاج لمتخصصين ومهتمين ببعض القضايا كالمجلس القومي للمرأة.
أضافت سناء السعيد، في بيان لها، أن حقوق المرأة والتي لا تخالف أبدًا الشريعة الاسلامية ولا المسيحية تتعرض الآن لهجوم شرس، مشيرة إلي أن البعض يظن خطأ أن بعض الحقوق التي حصلت عليها المرأة، جاءت بها سوزان مبارك، وهذا تصور خاطئ تمامًا لأن هذه الحقوق جاءت نتيجة لنضال عشرات الناشطات الحقوقيات لعقود طويلة.
أشارت النائبة، إلي أن المجلس القومي للمرأة، قام بدور فعّال في قضايا المرأة وتدريبها وتأهيلها سياسيًا، وبالرغم من أنني كنت معارضة شرسة للنظام، إلا أن المجلس دربني وأهلني سياسيًا، ودرّب ، أعضاء من حملتي الانتخابية على إدارة الحملات الانتخابية، منوهة إلي أن من تم تعيينهن بالمجلس بناء على قرار المجلس العسكرى من بين أفضل الشخصيات في مجال حقوق المرأة.
وطالبت
بتكاتف كل المهتمين بقضايا المرأة بالاستعداد للدفاع عن حقوقها، وتساءلت هل هناك مجتمع في العالم تقدم وهناك تهميش لدور المرأة فيه؟، وناشدت من يشنون هجومًا على المجلس أن يعودوا لمواقفهم من المرأة، ومن تهميش دورها في البرلمان بأن يأتوا لنا بنموذج واحد في العالم لدولة قدمت وظروف المرأة فيها سيئة ومهمشة سياسيًا.
وأوضحت النائبة، أن المجلس القومي للمرأة سيقوم بدوره وسيدافع عن الأسرة المصرية وعن حقوق المرأة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وأنه بالرغم من أن الكثير من الدراسات تحدث عن أن 33% من الأسر المصرية تعولها نساء إلا أنها لا تحصل حتى على ميراثها الشرعي، خاصة ممن يدعون أنهم أصحاب الشرعية، مطالبة بالنظر إلى الحيازات الزراعية في مصر لوجدنا أن حيازات النساء تكاد تكون منعدمة، وهذا يتعارض مع حقها في الميراث وحقها في الذمة المالية المستقلة
أضافت سناء السعيد، في بيان لها، أن حقوق المرأة والتي لا تخالف أبدًا الشريعة الاسلامية ولا المسيحية تتعرض الآن لهجوم شرس، مشيرة إلي أن البعض يظن خطأ أن بعض الحقوق التي حصلت عليها المرأة، جاءت بها سوزان مبارك، وهذا تصور خاطئ تمامًا لأن هذه الحقوق جاءت نتيجة لنضال عشرات الناشطات الحقوقيات لعقود طويلة.
أشارت النائبة، إلي أن المجلس القومي للمرأة، قام بدور فعّال في قضايا المرأة وتدريبها وتأهيلها سياسيًا، وبالرغم من أنني كنت معارضة شرسة للنظام، إلا أن المجلس دربني وأهلني سياسيًا، ودرّب ، أعضاء من حملتي الانتخابية على إدارة الحملات الانتخابية، منوهة إلي أن من تم تعيينهن بالمجلس بناء على قرار المجلس العسكرى من بين أفضل الشخصيات في مجال حقوق المرأة.
وطالبت
بتكاتف كل المهتمين بقضايا المرأة بالاستعداد للدفاع عن حقوقها، وتساءلت هل هناك مجتمع في العالم تقدم وهناك تهميش لدور المرأة فيه؟، وناشدت من يشنون هجومًا على المجلس أن يعودوا لمواقفهم من المرأة، ومن تهميش دورها في البرلمان بأن يأتوا لنا بنموذج واحد في العالم لدولة قدمت وظروف المرأة فيها سيئة ومهمشة سياسيًا.
وأوضحت النائبة، أن المجلس القومي للمرأة سيقوم بدوره وسيدافع عن الأسرة المصرية وعن حقوق المرأة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وأنه بالرغم من أن الكثير من الدراسات تحدث عن أن 33% من الأسر المصرية تعولها نساء إلا أنها لا تحصل حتى على ميراثها الشرعي، خاصة ممن يدعون أنهم أصحاب الشرعية، مطالبة بالنظر إلى الحيازات الزراعية في مصر لوجدنا أن حيازات النساء تكاد تكون منعدمة، وهذا يتعارض مع حقها في الميراث وحقها في الذمة المالية المستقلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق