باقى الصور
شيع اليوم أهالي أسيوط جنازة "محمد عبدالرحمن"، من عائلة ربيع والذي لقي مصرعه أثناء تدخل الشرطة لفض مشاجرة بين عائلته وعائلة رشدي، وقامت قوات الشرطة بإطلاق أعيرة نارية لتفريق أفراد العائلتين، مما أدى إلى وفاته في الحال.
خرج الجثمان من مسجد البدري بغرب مدينة أسيوط، وشارك في تشييعه قيادات حزبي الحرية والعدالة والنور السلفي رافعين لافتات تحمل "دم محمد على أيدي بلطجية وزارة الداخلية" دم محمد في عنق ضباط الداخلية".
ارتدى والد المتوفى ملابسه التي كان يرتديها القتيل قبل وفاته والملطخة بدماء ابنه متهمين الشرطة بقتله ومطالبين بالقصاص من القاتل.
كان قسم أول قد شهد اشتباكات بين أهالي القتيل وقوات الأمن بعد أن حاولوا اقتحام القسم ردًا على قتل ابنهم وتمكنت القوات من السيطرة على الموقف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق