وأضاف جمال، أنهم قاموا بتوزيع دعاية الندوة داخل وخارج الجامعة تحت سمع وبصر الجميع ولم يعترض أحد، متسائلًا "لو أن عميد الكلية اعترض على الندوة بدعوى منع الدعاية الانتخابية، فلماذا لم يعترض عليها منذ البداية، ولماذا قرر إلغاءها قبل إقامتها بساعات معدودة؟".
وأشار إلى أن الجامعة سبق وأن استضافت الأسبوع الماضي عمرو موسى، وقام رئيس الجامعة بإهدائه درع الجامعة، مؤكدًا أن الحملة تدين إلغاء الندوة بشكل مفاجئ وتعسفي بعد الموافقة عليها، وترى أن الجامعة تكيل بمكيالين، وتتعسف في اتخاذ القرارات حسبما يحلو لها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق