باقى الصور
عاشت "بوابة الوفد الاليكترونية" فرحة أسر 4 طلاب من الثانوية العامة
بمحافظة أسيوط، لدخولهم في قائمة العشرة الأوائل على مستوي الجمهورية بجميع
فئاتها (الأدبي والعلمي ـ علوم ورياضة) داخل منازلهم.
ففى منزل د. محمد سيد ـ مدير عام القومسيون الطبى بمديرية الصحة بأسيوط,
كانت الفرحة غامرة بتفوق ابنه أحمد وحصوله على المركز الثانى (علمى علوم
بمجموع 409 درجات) والذي أكد فرحته العارمة بابنه وبدون ضغوط أو إملاء له
أو توجيه فضلاً عن حرصه على المذاكرة ومتابعة دروسه أولاً بأول، متمنياً أن
تعود ريادة المدرسة مرة أخري دون الاستعانة بالدروس الخصوصية.
وقال أحمد بمدرسة دار حراء الثانوية:" لقد بشرتنى جدتى منذ أسبوع بتفوقى وقالت لى اننى سأكون ضمن العشرة الاوائل وانها "هتتصور كمان معايا فى التليفزيون والصحافة".
وينتمى أحمد إلى أسرة متفوقة علمياً، حيث أن والدته الدكتورة ايمان رياض أستاذة الأمراض الجلدية بكلية طب أسيوط, وشقيقته الوحيدة آية طالبة بالفرقة الثالثة بطب أسيوط فضلاً عن والده مدير القومسيون الطبي بأسيوط.
وأضاف أحمد أنه كان يحصل على راحة تامة عن المذاكرة واستذكار دروسه يومي الخميس والجمعة وقال: "اذهب خلالها الى النادي وألعب (البلاي ستيشن والتنس) حتى استعيد نشاطى مرة أخري، وقد استعنت بالدروس الخصوصية ومذاكرات المُدرسين لأنها بسيطة فى العرض والشرح, مع عدم المواظبة في الحضور للمدرسة بعد أحداث الثورة التي كان يتابعها عبر الفيس بوك وتويتر".
وأكدت اسراء سعيد أحمد ابو ضيف ـ الأولى علمي مكرر ( رياضة) مدرسة الثانوية بنات بأسيوط أنها كانت تذاكر 7 ساعات متواصلة يومياً مع الدروس الخصوصية بجميع المواد الدراسية, مع قراءة الكتب المختلفة وقبل ذهابها الى الامتحان كانت تفضل تتمشي على النيل حتى لجنة الامتحان، وأضافت اسراء بأن والدها دائم التشجيع للمذاكرة بدون ضغوط أو إجبار من أحد.
وأشارت إلى انها التحقت بقسم الرياضيات لحبها للرياضة، وتتمنى ان تصبح مهندسة تفيد مصر وتسهم في حل أزمة الاسكان التي اصبحت السمة الرئيسية بالمحافظة.
وأكد الدكتور احمد ابو ضيف المدرس بقسم اللغة الانجليزية (والد اسراء) بأن لديه ابنا بنهائي كلية الصيدلة وآخر بالحضانة وهي ترتيبها الثاني بين إخواتها وهي متفوقه تحرص على تقسيم وقتها بشكل جيد, مؤكداً اعتمادها في المذاكرة على الكتاب المدرسي ومذاكرات المدرسين الخصوصيين.
وقال أحمد جمال عبدالنعيم بمدرسة دار حراء الحاصل على المركز الاول (أدبي) عبر اتصال تليفوني لكونه في المصيف بالاسكندرية, انه كان يذاكر من 9 : 10 ساعات يومياً مع قرب الامتحانات، وكان يعتمد على الدروس الخصوصية في كل المواد، متمنياً أن يلتحق بكلية الحقوق ليصبح مثل والده مستشاراً, مشيراً إلى أن والدته لمياء محمد احمد ـ تعمل مديراً لشئون البيئة بجامعة أسيوط ـ ولديه 3 أشقاء الاكبر محمد حاصل على ليسانس حقوق، ونسمة ـ بالفرقة الرابعة طب، وعبد الرحمن ـ بالثالثة ثانوي.
بينما أكدت ريم أحمد رجاء فرغلي ـ التاسع مكرر ( أدبي ) والتي حصلت على مجموع 406.5 ان الفضل يرجع بعد الله سبحانه وتعالي لوالدتها ودعائها مع تشجيع أسرتها لها كان أكبر حافز لها على التفوق.
مشيرة الى تحصيلها للدروس كان يتعدى الـ8 ساعات يومياً وخلال الشهر الأخير كانت تفضل المذاكرة من بعد منتصف الليل وحتى الثامنة صباحاً.
وأوضحت ريم أنها تحب لعبة التنس وتقضي أوقات فراغها على الفيس بوك وتويتر والخروج مع اصدقائها.
واما السيدة أمل محمد مهران ـ والدة ريم ـ والحاصلة على ليسانس الآداب قسم الصحافة من جامعة سوهاج؛ فقالت انها تعتني بأولادها في الدراسة فقط حتى الوصول الى سن العاشرة بعدها تتركهم للاعتماد على أنفسهم في الاستذكار؛ وهو ما ستفعله مع محمد ـ الصف الثالث الإعدادي وريم بالثانوية العامة، مؤكدة ان ريم لا تحتاج الى من يساعدها فهي تعرف جيدا كيف تنظم وقتها.
وقال أحمد بمدرسة دار حراء الثانوية:" لقد بشرتنى جدتى منذ أسبوع بتفوقى وقالت لى اننى سأكون ضمن العشرة الاوائل وانها "هتتصور كمان معايا فى التليفزيون والصحافة".
وينتمى أحمد إلى أسرة متفوقة علمياً، حيث أن والدته الدكتورة ايمان رياض أستاذة الأمراض الجلدية بكلية طب أسيوط, وشقيقته الوحيدة آية طالبة بالفرقة الثالثة بطب أسيوط فضلاً عن والده مدير القومسيون الطبي بأسيوط.
وأضاف أحمد أنه كان يحصل على راحة تامة عن المذاكرة واستذكار دروسه يومي الخميس والجمعة وقال: "اذهب خلالها الى النادي وألعب (البلاي ستيشن والتنس) حتى استعيد نشاطى مرة أخري، وقد استعنت بالدروس الخصوصية ومذاكرات المُدرسين لأنها بسيطة فى العرض والشرح, مع عدم المواظبة في الحضور للمدرسة بعد أحداث الثورة التي كان يتابعها عبر الفيس بوك وتويتر".
وأكدت اسراء سعيد أحمد ابو ضيف ـ الأولى علمي مكرر ( رياضة) مدرسة الثانوية بنات بأسيوط أنها كانت تذاكر 7 ساعات متواصلة يومياً مع الدروس الخصوصية بجميع المواد الدراسية, مع قراءة الكتب المختلفة وقبل ذهابها الى الامتحان كانت تفضل تتمشي على النيل حتى لجنة الامتحان، وأضافت اسراء بأن والدها دائم التشجيع للمذاكرة بدون ضغوط أو إجبار من أحد.
وأشارت إلى انها التحقت بقسم الرياضيات لحبها للرياضة، وتتمنى ان تصبح مهندسة تفيد مصر وتسهم في حل أزمة الاسكان التي اصبحت السمة الرئيسية بالمحافظة.
وأكد الدكتور احمد ابو ضيف المدرس بقسم اللغة الانجليزية (والد اسراء) بأن لديه ابنا بنهائي كلية الصيدلة وآخر بالحضانة وهي ترتيبها الثاني بين إخواتها وهي متفوقه تحرص على تقسيم وقتها بشكل جيد, مؤكداً اعتمادها في المذاكرة على الكتاب المدرسي ومذاكرات المدرسين الخصوصيين.
وقال أحمد جمال عبدالنعيم بمدرسة دار حراء الحاصل على المركز الاول (أدبي) عبر اتصال تليفوني لكونه في المصيف بالاسكندرية, انه كان يذاكر من 9 : 10 ساعات يومياً مع قرب الامتحانات، وكان يعتمد على الدروس الخصوصية في كل المواد، متمنياً أن يلتحق بكلية الحقوق ليصبح مثل والده مستشاراً, مشيراً إلى أن والدته لمياء محمد احمد ـ تعمل مديراً لشئون البيئة بجامعة أسيوط ـ ولديه 3 أشقاء الاكبر محمد حاصل على ليسانس حقوق، ونسمة ـ بالفرقة الرابعة طب، وعبد الرحمن ـ بالثالثة ثانوي.
بينما أكدت ريم أحمد رجاء فرغلي ـ التاسع مكرر ( أدبي ) والتي حصلت على مجموع 406.5 ان الفضل يرجع بعد الله سبحانه وتعالي لوالدتها ودعائها مع تشجيع أسرتها لها كان أكبر حافز لها على التفوق.
مشيرة الى تحصيلها للدروس كان يتعدى الـ8 ساعات يومياً وخلال الشهر الأخير كانت تفضل المذاكرة من بعد منتصف الليل وحتى الثامنة صباحاً.
وأوضحت ريم أنها تحب لعبة التنس وتقضي أوقات فراغها على الفيس بوك وتويتر والخروج مع اصدقائها.
واما السيدة أمل محمد مهران ـ والدة ريم ـ والحاصلة على ليسانس الآداب قسم الصحافة من جامعة سوهاج؛ فقالت انها تعتني بأولادها في الدراسة فقط حتى الوصول الى سن العاشرة بعدها تتركهم للاعتماد على أنفسهم في الاستذكار؛ وهو ما ستفعله مع محمد ـ الصف الثالث الإعدادي وريم بالثانوية العامة، مؤكدة ان ريم لا تحتاج الى من يساعدها فهي تعرف جيدا كيف تنظم وقتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق