فجر الحاج "سعيد عبدالمنعم" أحد أصدقاء الشيخ السلفي الذي دفع حياته ثمناً لحصول أهالي إحدى القرى بالإسكندرية على رغيف الخبز.
وقال إن المجنى عليه كان يقوم بالاتفاق مع المحافظة وحى غرب بأن تقوم
سيارة بتوصيله للحصول على الخبز من المخبز لكى يتم توزيعه على أهالى
المنطقة خاصة بعد أن تم إغلاق المخبز الكائن بالمنطقة بدون أى أسباب.
وكان الأهالى يعتمدون على المجنى عليه فى توريد لهم الخبز خاصة أن سيدة تدعى "عايدة الحرامية" كانت تسيطر على مخبز المحافظة وتستولى على الخبز كله لصالحها لأنها كانت تقوم ببيعه لأصحاب المواشى.
وأضاف "سعيد عبدالمنعم" كانت دائما تحدث مضايقات من المتهمين للمجنى عليه وفى يوم الحادث قام المجنى عليه بالاتصال بالمتهمة وتم الاستئذان منها ان تترك له حصة الخبز.
وأكد أن المتهمة قامت بالاتفاق مع ابنائها والتربص له وعقب حضوره للمخبز قام نجلها "احمد على" 26 سنة عاطل ومسجل فى العديد من قضايا المخدرات والسرقة بالتعدى عليه بالضرب وقام بإخراج المطواة من طيات ملابسه لطعنه الا ان المجنى عليه قام باستخلاصها منه وتعدى عليه بالضرب بالسكين محدثا اصابته.
على إثر ذلك تجمع شقيق واهليه العاطل نجل "عايدة الحرامية" وقاموا بملاحقة الشيخ السلفى الذى دخل على الفور الى مسجد المنطقة للاحتماء به إلا أنهم قاموا بمحاصرة المسجد وتعدوا عليه بالضرب بفرد خرطوش كان بحوزة شقيق العاطل ولم يتركوه إلا جثة هامدة غارقا فى دمائه داخل المسجد .
على إثر ذلك تجمع السلفيون واهالى المنطقة وقاموا بالتوجه الى مسكن عايدة الحرامية وقاموا بإشعال النيران بشقتها وسيارتها وإحداث تلفيات بسيارتين تصادف وقوفها .
وكان الأهالى يعتمدون على المجنى عليه فى توريد لهم الخبز خاصة أن سيدة تدعى "عايدة الحرامية" كانت تسيطر على مخبز المحافظة وتستولى على الخبز كله لصالحها لأنها كانت تقوم ببيعه لأصحاب المواشى.
وأضاف "سعيد عبدالمنعم" كانت دائما تحدث مضايقات من المتهمين للمجنى عليه وفى يوم الحادث قام المجنى عليه بالاتصال بالمتهمة وتم الاستئذان منها ان تترك له حصة الخبز.
وأكد أن المتهمة قامت بالاتفاق مع ابنائها والتربص له وعقب حضوره للمخبز قام نجلها "احمد على" 26 سنة عاطل ومسجل فى العديد من قضايا المخدرات والسرقة بالتعدى عليه بالضرب وقام بإخراج المطواة من طيات ملابسه لطعنه الا ان المجنى عليه قام باستخلاصها منه وتعدى عليه بالضرب بالسكين محدثا اصابته.
على إثر ذلك تجمع شقيق واهليه العاطل نجل "عايدة الحرامية" وقاموا بملاحقة الشيخ السلفى الذى دخل على الفور الى مسجد المنطقة للاحتماء به إلا أنهم قاموا بمحاصرة المسجد وتعدوا عليه بالضرب بفرد خرطوش كان بحوزة شقيق العاطل ولم يتركوه إلا جثة هامدة غارقا فى دمائه داخل المسجد .
على إثر ذلك تجمع السلفيون واهالى المنطقة وقاموا بالتوجه الى مسكن عايدة الحرامية وقاموا بإشعال النيران بشقتها وسيارتها وإحداث تلفيات بسيارتين تصادف وقوفها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق