بسم الله الرحمن الرحيم
في صفعة عنيفه لمبادئ الثورة واستمراراً لسياسات النظام البائد وتصرفات رجاله واركانه القمعيه .. قام الدكتور / مصطفى محمد كمال - رئيس جامعة أسيوط المـُعين من قِبل أمن الدولة عام 2006 والمُنتخب مؤخراً - بألاعيب وأساليب أقل ما توُصف به بانها قذره - بتقديم مذكرة لشرطة النجدة ضد ثلاثه من طلاب الجامعه
إسلام محمد البدري - كلية الطب
محمد سمير درويش - كلية الحاسبات والمعلومات
محمود رشاد - كلية الآداب
لتصوريهم فضائح الاعتداء على طالبات جامعة اسيوط المغتربات اثناء احتجاجهن بشكل سلمي ضد ظروف المعيشه السئية والمستوى المتدني والأسعار المرتفعة للسكن بالمدينة الجامعيه
واثناء تصوير الشباب للمظاهره والاعتداء على الطالبات قام امن الجامعه المدني بالاعتداء عليهم بالضرب والسحل في الشارع خارج اسوار الجامعه والمدينه وقام بسحبهم الى داخل المدينه وحجزهم بإحدى الغرف والاتصال بشرطة النجدة للقبض عليهم
وقام مـُربي الأجيال الفاضل رئيس الجامعه بتحرير مذكرة سريعاً بنفسه في حق الشباب بتهمة الاعتداء على موظفي الأمن والتصوير بدون وجه حق واقتحام الحرم الجامعي
ويبدو ان السيد مصطفى محمد كمال نسي تاريخه في العمل لأمن الدولة مرشداً ومنفذاً لأوامر ورغبات اصغر الضباط فيها .. ويبدو ان سيادته نسي جرائمه التي زكمت الأنوف من رائحة فسادها المالي والاداري والبلاغات المقدمه ضده في اختلاس اموال الجامعه والطلاب
ويبدو ان سيادته - وياللعحب - نسي كيف جاء بانتخابات رفضها جميع الطلبة واعضاء هيئة التدريس المحترمين متفقاً مع الفلول والفاسدين بالجامعه
ان السيد مصطفى كمال هو احد الامثله الواضحه على ان الثورة لم تحقق اهدافها بعد .. وهو احد الامثلة الواضحه على استغلال المناصب والسلطه للمصالح الشخصية
السيد مصطفى كمال صاحب فضيحة تجديد استراحة الجامعه التي يسكن فيها بنصف مليون جنيه من اموال الطلبه وغيرها لم يعي بعد ان النظام الذي يحميه سقط ، لم يعي بعد ان النظام الحالي لو اراد حمايته سيسقط ويلحق من سبقه
وعندما حاول بعض النشطاء السياسيين واعضاء الحركه بالتفاوض معه لسحب بلاغه المقدم ضد الشباب رد قائلاً بالنص " انا هدبحهم وكله بالقانون وهفصلهم من التعليم نهائي "
نسي الدكتور مصطفى كمال انه رئيس جامعه للتربية والتعليم واخراج الاجيال وصار يتعامل على انه ملك يحكم ويأمر وينهي ..
لن نصمت ولن نتهاون على ما يتم ارتكابه من جرائم في حق الطلاب وحق الثورة ومبادئها
سيخرج زملائنا احرار وسنكمل معاً حملة تطهير واسعه بداخل الجامعه بدءاً من الرأس الكبيره
نحن ندعم اعتصام الطلاب والطلابات في مطالبهم المشروعه من اجل سكن مناسب للحياة الآدميه وبسعر مدعم
انتفاضة الطلاب قادمه فإحذروا
موعدنا الساعه الــ 12 ظهراً امام المبنى الإداري يوم 2/10/2012
شباب 6 أبريل أسيوط
في صفعة عنيفه لمبادئ الثورة واستمراراً لسياسات النظام البائد وتصرفات رجاله واركانه القمعيه .. قام الدكتور / مصطفى محمد كمال - رئيس جامعة أسيوط المـُعين من قِبل أمن الدولة عام 2006 والمُنتخب مؤخراً - بألاعيب وأساليب أقل ما توُصف به بانها قذره - بتقديم مذكرة لشرطة النجدة ضد ثلاثه من طلاب الجامعه
إسلام محمد البدري - كلية الطب
محمد سمير درويش - كلية الحاسبات والمعلومات
محمود رشاد - كلية الآداب
لتصوريهم فضائح الاعتداء على طالبات جامعة اسيوط المغتربات اثناء احتجاجهن بشكل سلمي ضد ظروف المعيشه السئية والمستوى المتدني والأسعار المرتفعة للسكن بالمدينة الجامعيه
واثناء تصوير الشباب للمظاهره والاعتداء على الطالبات قام امن الجامعه المدني بالاعتداء عليهم بالضرب والسحل في الشارع خارج اسوار الجامعه والمدينه وقام بسحبهم الى داخل المدينه وحجزهم بإحدى الغرف والاتصال بشرطة النجدة للقبض عليهم
وقام مـُربي الأجيال الفاضل رئيس الجامعه بتحرير مذكرة سريعاً بنفسه في حق الشباب بتهمة الاعتداء على موظفي الأمن والتصوير بدون وجه حق واقتحام الحرم الجامعي
ويبدو ان السيد مصطفى محمد كمال نسي تاريخه في العمل لأمن الدولة مرشداً ومنفذاً لأوامر ورغبات اصغر الضباط فيها .. ويبدو ان سيادته نسي جرائمه التي زكمت الأنوف من رائحة فسادها المالي والاداري والبلاغات المقدمه ضده في اختلاس اموال الجامعه والطلاب
ويبدو ان سيادته - وياللعحب - نسي كيف جاء بانتخابات رفضها جميع الطلبة واعضاء هيئة التدريس المحترمين متفقاً مع الفلول والفاسدين بالجامعه
ان السيد مصطفى كمال هو احد الامثله الواضحه على ان الثورة لم تحقق اهدافها بعد .. وهو احد الامثلة الواضحه على استغلال المناصب والسلطه للمصالح الشخصية
السيد مصطفى كمال صاحب فضيحة تجديد استراحة الجامعه التي يسكن فيها بنصف مليون جنيه من اموال الطلبه وغيرها لم يعي بعد ان النظام الذي يحميه سقط ، لم يعي بعد ان النظام الحالي لو اراد حمايته سيسقط ويلحق من سبقه
وعندما حاول بعض النشطاء السياسيين واعضاء الحركه بالتفاوض معه لسحب بلاغه المقدم ضد الشباب رد قائلاً بالنص " انا هدبحهم وكله بالقانون وهفصلهم من التعليم نهائي "
نسي الدكتور مصطفى كمال انه رئيس جامعه للتربية والتعليم واخراج الاجيال وصار يتعامل على انه ملك يحكم ويأمر وينهي ..
لن نصمت ولن نتهاون على ما يتم ارتكابه من جرائم في حق الطلاب وحق الثورة ومبادئها
سيخرج زملائنا احرار وسنكمل معاً حملة تطهير واسعه بداخل الجامعه بدءاً من الرأس الكبيره
نحن ندعم اعتصام الطلاب والطلابات في مطالبهم المشروعه من اجل سكن مناسب للحياة الآدميه وبسعر مدعم
انتفاضة الطلاب قادمه فإحذروا
موعدنا الساعه الــ 12 ظهراً امام المبنى الإداري يوم 2/10/2012
شباب 6 أبريل أسيوط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق