أضاف الدسوقي، سفير الإغاثة الإسلامية في الشرق الأوسط، أن كل أموال الدنيا، وأي مبلغ مالي لا يعوض الأهالي عن من فقدوهم في هذا الحادث الأليم، وأقول لأهالي الشهداء: "ربنا يصبركم"، مشيرًا إلي أن الحادث فاجعة بكل المقاييس.
وأشار الدسوقي، إلي أنه بعد ثورة 25 يناير، لابد أن يكون اهتمامنا الأول والأخير بالإنسان المصري، مؤكدًا أن أحد أولياء الأمور ويدعي حمادة أنور فقد 4 من أبنائه وبنت أخيه، وقرر أن يتبرع بمساحة أرض لبناء معهد أزهري علي أن يطلق أسماء أبنائه عليها، وسوف تدرس الإغاثة الإسلامية ذلك، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم.
اسلام رضوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق