وقال الدكتور علي سيد، المتحدث باسم الحركة: "شاءت الأقدار أن تنتهي أعمار هؤلاء الضحايا نتيجة لإهمال مسئولينا, وشعورهم بالبعد عن المحاسبة والمراقبة, اعتمادًا على سيطرتهم على مقاليد الحكم، كما كان "الحزب الوطني المنحل", وكما كان مسئولوه في منأى عن الحساب والعقاب حتى أسقطتهم إرادة الله ثم ثورة الشعب على إهمالهم وتقصيرهم وغرورهم".
اسلام رضوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق