وردد المضربون هتافات منددة ضد وزير الداخلية، وطالبو بالحصول علي حقوقهم مثل الضباط والأفراد، الذين وافق لهم اللواء محمد إبراهيم مؤخرًا علي العلاج في مستشفيات الشرطة أسوة بالضباط.
وانتقلت عدد من قيادات المديرية إلي مقر المستشفي وعلي رأسهم اللواء الشافعي حسن، حكمدار أسيوط، إلى المضربين، وحاول اقناعهم بفض الإضراب والعودة إلى العمل، إلا أنهم رفضوا ذلك، وقرروا الاستمرار في إضرابهم لحين الاستجابة لمطالبهم.
اسلام رضوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق