قام
أعضاء حملة "وفاء"، فرع أسيوط، اليوم، بزيارة لدار بلال بن رباح لرعاية
المسنين بأسيوط، واصطحبوا معهم عدداً من الأطباء للكشف على نزلاء الدار
وكميات كبيرة من الأدوية والمواد الغذائية والتموينية، والهدايا للأمهات
المقيمات بالدار عرفاناً وتقديراً بدورهم، وقد حرص أعضاء الجمعية بأسيوط
على قضاء اليوم مع النزلاء، وتبادل الحديث معهم، كما نظم أعضاء الجمعية
حفلاً صغيراً عبروا فيه عن نقديرهم للأم ودورها، وأن "الجنة تحت أقدام
الأمهات".
وأكد عقيل إسماعيل عقيل، منسق عام الحملة، أن الحملة تعتبر استكمالاً لأعمال الجمعية التي أخذ أعضائها قسماً ووعداً على أنفسهم، بأن يبذلوا الجهود في إدخال السرور والبهجة على من غابت عنهم الفرحة والسعادة، وأيضاً تعتبر هذه الحملة الثالثة بمحافظة أسيوط تحت رعاية الجمعية المصرية للعمل التطوعي، والتي بدأت أنشطتها برعاية حملتي "فرحهم في العيد" و"شفاء".
وأكدت هيام السكري، العضو النشط بالحملة، أن اليوم السبت، الموافق 16 مارس 2013، هو اليوم الأول في الحملة والتي سوف تستمر لإدخال الفرحة على باقي نزلاء دور المسنين بأسيوط، مع وجود عدة حملات تطوعية قادمة تحت رعاية الجمعية، وأكدت السكري أن المشرفين على الدار قدموا الشكر للجمعية المصرية للعمل التطوعي على دورها في إسعاد قلوب غابت عنها الفرحة طويلاً، وكذلك نزلاء الدار الذين استقبلوا أعضاء الجمعية بالترحيب الشديد مع مطالبتهم بتكرار الزيارة لأنهم يشعروا أن هناك من يتذكرهم بعد أن تركهم ذويهم في دار المسنين، وغفلوا عنهم بسبب مشاغل الحياة.
وأكد عقيل إسماعيل عقيل، منسق عام الحملة، أن الحملة تعتبر استكمالاً لأعمال الجمعية التي أخذ أعضائها قسماً ووعداً على أنفسهم، بأن يبذلوا الجهود في إدخال السرور والبهجة على من غابت عنهم الفرحة والسعادة، وأيضاً تعتبر هذه الحملة الثالثة بمحافظة أسيوط تحت رعاية الجمعية المصرية للعمل التطوعي، والتي بدأت أنشطتها برعاية حملتي "فرحهم في العيد" و"شفاء".
وأكدت هيام السكري، العضو النشط بالحملة، أن اليوم السبت، الموافق 16 مارس 2013، هو اليوم الأول في الحملة والتي سوف تستمر لإدخال الفرحة على باقي نزلاء دور المسنين بأسيوط، مع وجود عدة حملات تطوعية قادمة تحت رعاية الجمعية، وأكدت السكري أن المشرفين على الدار قدموا الشكر للجمعية المصرية للعمل التطوعي على دورها في إسعاد قلوب غابت عنها الفرحة طويلاً، وكذلك نزلاء الدار الذين استقبلوا أعضاء الجمعية بالترحيب الشديد مع مطالبتهم بتكرار الزيارة لأنهم يشعروا أن هناك من يتذكرهم بعد أن تركهم ذويهم في دار المسنين، وغفلوا عنهم بسبب مشاغل الحياة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق