قال هاني عبد الحليم -الأمين العام للحزب الحر- "إن أعضاء الحزب قاموا
بالرد مساء أمس، على سب وقذف عاصم عبد الماجد عضو مجلس شورى الجماعة
الإسلامية، لرئيس الحزب الدكتور محمد مصطفى ولعضو الهيئة العليا ماهر
إبراهيم، بأن وضعوا له منشورات بها صورته مكتوب عليها جميع جرائمه التي
ارتكبها في حق المواطنين المصريين طوال حياته، وأنه حرض على قتل الشعب
المصري الذي سيخرج ضد مرسي في 30 يونيو المقبل".
وتابع عبد الحليم، في بيان للحزب اليوم الثلاثاء، أن أعضاء الحزب وضعوا
المنشورات التي فضحت عبد الماجد على جدران محطات المترو الأكثر ازدحامًا،
وفي المناطق الشعبية مثل إمبابة وشبرا والجيزة والحوامدية وعين شمس
والمطرية والعتبة.
وأكد، على أن المواطنين قاموا بسبه كثيرًا حينما قرأوا تاريخه في الاغتيالات أثناء قيام أعضاء الحزب بتعليق صوره على جدران محطات المترو وهتفوا ضده وضد حكم المرشد، وأنه حدث ذلك في المناطق الشعبية أيضًا، مشيرًا إلى أن الحزب اعتبر أنه أخذ حقه من عبد الماجد في الرد على سبه وقذفه للدكتور محمد مصطفى ولماهر إبراهيم من خلال المواطنين وليس على قنوات الإعلام كما فعل هو.
فيما قال محمد صفوت عضو الهيئة العليا للحزب: إن المنشورات التي تم وضعها على الجدران عن عاصم عبد الماجد، تضمنت أنه شارك في اغتيال السادات وحرض على قتل الشعب المصري الذي سيخرج في 30 يونيو، وأنه شارك مع الجماعة الإسلامية في إصدار فتوى تحلل سرقة محلات الذهب المملوكة للمسيحين، وشارك في عملية هجوم مسلح في أسيوط راح ضحيتها 118 مواطن مصري، وأنه رفض تبرع الشعب المصري لأهالي الصعيد الفقراء في الشتاء البارد دون أن تقدم الجماعة الإسلامية البديل للفقراء بعد هذا الرفض.
وأضاف صفوت، أن الهدف من وضع المنشورات في المناطق السابق ذكرها هو كشف حقيقة عبد الماجد عند ملايين البسطاء الذين يركبون المترو كل يوم والذين يعيشون في المناطق البسيطة كي يعرفوا حقيقة المتأسلمين الذين يحكمونهم وينزلوا للإطاحة بهم في 30 يونيو، مؤكدًا أن الحزب لن يتهاون في الرد على سب وتشويه أي أحد من الإسلاميين لأعضائه وأن لديه من الطرق الكثيرة للرد عليهم من خلال المواطنين البسطاء.
وأكد، على أن المواطنين قاموا بسبه كثيرًا حينما قرأوا تاريخه في الاغتيالات أثناء قيام أعضاء الحزب بتعليق صوره على جدران محطات المترو وهتفوا ضده وضد حكم المرشد، وأنه حدث ذلك في المناطق الشعبية أيضًا، مشيرًا إلى أن الحزب اعتبر أنه أخذ حقه من عبد الماجد في الرد على سبه وقذفه للدكتور محمد مصطفى ولماهر إبراهيم من خلال المواطنين وليس على قنوات الإعلام كما فعل هو.
فيما قال محمد صفوت عضو الهيئة العليا للحزب: إن المنشورات التي تم وضعها على الجدران عن عاصم عبد الماجد، تضمنت أنه شارك في اغتيال السادات وحرض على قتل الشعب المصري الذي سيخرج في 30 يونيو، وأنه شارك مع الجماعة الإسلامية في إصدار فتوى تحلل سرقة محلات الذهب المملوكة للمسيحين، وشارك في عملية هجوم مسلح في أسيوط راح ضحيتها 118 مواطن مصري، وأنه رفض تبرع الشعب المصري لأهالي الصعيد الفقراء في الشتاء البارد دون أن تقدم الجماعة الإسلامية البديل للفقراء بعد هذا الرفض.
وأضاف صفوت، أن الهدف من وضع المنشورات في المناطق السابق ذكرها هو كشف حقيقة عبد الماجد عند ملايين البسطاء الذين يركبون المترو كل يوم والذين يعيشون في المناطق البسيطة كي يعرفوا حقيقة المتأسلمين الذين يحكمونهم وينزلوا للإطاحة بهم في 30 يونيو، مؤكدًا أن الحزب لن يتهاون في الرد على سب وتشويه أي أحد من الإسلاميين لأعضائه وأن لديه من الطرق الكثيرة للرد عليهم من خلال المواطنين البسطاء.
مروة عباس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق