نظم العشرات من شباب الوفد بمحافظة أسيوط، اليوم الثلاثاء، وقفة صامتة أمام
مجمع محاكم أسيوط، لإحياء ذكرى الأربعين لشهداء 30 يونيو بأسيوط،
والمطالبة بحق الشهداء ومحاكمة قاتليهم.
ورفع الشباب لافتات منها " حاكموا القتلة"، وأين حق الشهداء"، و"حزب الوفد يطالب القضاء بالقصاص لشهداء 30 يونيو بأسيوط"، و"المحاكمة العاجلة"، و"شهداء أسيوط أنتم في قلوبنا"، و"لا للفتنة الطائفية"، و"حاربوا الإرهاب".
وطالبت اللجنة العامة لشباب الوفد بالمحافظة بسرعة محاكمة قتلة ثوار يوم 30 يونيو، وتقديم المحرضين لمحاكمة عاجلة، وعدم التهاون أو التفريط في حق أى دم مصرى سال من أجل حرية البلد.
وقال عقيل إسماعيل عقيل، أمين شباب الوفد، إننا قررنا في ذكرى الأربعين لشهداء أسيوط أن نذكر المحكمة بأنه يتوجب عليها سرعة محاكمة من قام بمجزرة الشهداء، والذى راح ضحيتها ثلاثة شهداء من شباب المحافظة أثناء احتجاجات يوم 30 يونيو، وإعلان ما توصلت إليه المحكمة من نتائج.
يذكر أن احتجاجات يوم 30 يونيو بأسيوط، شهدت أحداثا ساخنة تسببت في استشهاد 3 من الشباب، هم أبانوب عادل نصيف، طالب جامعى، ومحمد ناصف معيد بكلية الآداب جامعة أسيوط، ومحمد عبد الحميد مرسي، محاسب، نتيجة لإصابتهم بطلقات نارية، ووجهت النيابة تهمة قتلهم لبعض المحسوبين علي التيار الإسلامي.
ورفع الشباب لافتات منها " حاكموا القتلة"، وأين حق الشهداء"، و"حزب الوفد يطالب القضاء بالقصاص لشهداء 30 يونيو بأسيوط"، و"المحاكمة العاجلة"، و"شهداء أسيوط أنتم في قلوبنا"، و"لا للفتنة الطائفية"، و"حاربوا الإرهاب".
وطالبت اللجنة العامة لشباب الوفد بالمحافظة بسرعة محاكمة قتلة ثوار يوم 30 يونيو، وتقديم المحرضين لمحاكمة عاجلة، وعدم التهاون أو التفريط في حق أى دم مصرى سال من أجل حرية البلد.
وقال عقيل إسماعيل عقيل، أمين شباب الوفد، إننا قررنا في ذكرى الأربعين لشهداء أسيوط أن نذكر المحكمة بأنه يتوجب عليها سرعة محاكمة من قام بمجزرة الشهداء، والذى راح ضحيتها ثلاثة شهداء من شباب المحافظة أثناء احتجاجات يوم 30 يونيو، وإعلان ما توصلت إليه المحكمة من نتائج.
يذكر أن احتجاجات يوم 30 يونيو بأسيوط، شهدت أحداثا ساخنة تسببت في استشهاد 3 من الشباب، هم أبانوب عادل نصيف، طالب جامعى، ومحمد ناصف معيد بكلية الآداب جامعة أسيوط، ومحمد عبد الحميد مرسي، محاسب، نتيجة لإصابتهم بطلقات نارية، ووجهت النيابة تهمة قتلهم لبعض المحسوبين علي التيار الإسلامي.
اسلام رضوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق