نعت مبادرة "شُفت تحرش"، ببالغ الحزن والأسى الشاب إبرام عونى 24 سنة، الذي لقي مصرعه يوم الجمعة الماضي عقب إصابته بطلق ناري من أحد المتحرشين.
وجددت مبادرة "شُفت تحرش" دعوتها إلى رئيس الجمهورية عدلى منصور بضرورة استصدار قانون عاجل يجرم كافة أشكال العنف الجسدى الواقع على النساء والفتيات في مصر.
وطالبت المبادرة أيضًا بضرورة تأمين أهليه المجنى عليه، وعدم تعريضهم للضغط من قبل أهليه الجناة حفاظًا على دولة القانون.
تعود تفاصيل الواقعة إلى قيام ثلاثة شباب يستقلون دراجة نارية بمعاكسة فتيات من قرية مسارة التابعة لمركز ديروط بمحافظة أسيوط، وتدخل بعض من أهالي القرية وواجهوا المتحرشين، وأخذوا دراجتهم النارية كنوع من العقاب المجتمعى على ما قاموا به من تحرش ببنات تلك القرية، وهو الأمر الذي أدى بالمتحرشين إلى إطلاق أعيرة نارية تجاه أهالي القرية، ما أسفر عن سقوط الشاب إبرام عونى قتيلًا فور وصلوه إلى المستشفى.
وتناولت بعض الصحف والمواقع الإخبارية تفاصيل الواقعة وتم الإشارة إلى القبض على الجناة.
وجددت مبادرة "شُفت تحرش" دعوتها إلى رئيس الجمهورية عدلى منصور بضرورة استصدار قانون عاجل يجرم كافة أشكال العنف الجسدى الواقع على النساء والفتيات في مصر.
وطالبت المبادرة أيضًا بضرورة تأمين أهليه المجنى عليه، وعدم تعريضهم للضغط من قبل أهليه الجناة حفاظًا على دولة القانون.
تعود تفاصيل الواقعة إلى قيام ثلاثة شباب يستقلون دراجة نارية بمعاكسة فتيات من قرية مسارة التابعة لمركز ديروط بمحافظة أسيوط، وتدخل بعض من أهالي القرية وواجهوا المتحرشين، وأخذوا دراجتهم النارية كنوع من العقاب المجتمعى على ما قاموا به من تحرش ببنات تلك القرية، وهو الأمر الذي أدى بالمتحرشين إلى إطلاق أعيرة نارية تجاه أهالي القرية، ما أسفر عن سقوط الشاب إبرام عونى قتيلًا فور وصلوه إلى المستشفى.
وتناولت بعض الصحف والمواقع الإخبارية تفاصيل الواقعة وتم الإشارة إلى القبض على الجناة.
منى اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق