1
قال أحمد عربي عبده مصطفى، الحاصل على المركز الأول شعبة «علمي رياضة» بالنظام القديم للثانوية العامة، إنه لم يتوقع الحصول على مجموع «403 »، مضيفًا «كنت بذاكر أول بأول ومش حاسب خالص أكون من الأوائل، ولما الكهرباء بتقطع بذاكر على شمعة وماما بتجهز لي كشاف إضاءة لكني كنت بحب أذاكر على شمعة ونفسي أكون مهندسا».
وقالت والدة أحمد، «ابني واحد من 6 أبناء وزوجي موظف بالرقابة الإدارية وترتيب أحمد الرابع بين أخوته وشقيقته هند الكبرى تخرجت هذا العام من كلية الصيدلة بجامعة أسيوط».
وأضافت «أنصح كل أم ألا تستعمل مع أبنائها أسلوب ذاكر ذاكر، وما كنت أفعله هو توفير جو هادئ للمذاكرة وأجهز الأكل واتفق مع المدرسين الخصوصيين، وأبعد الطالب عن الدوشة وأفرغه للمذاكرة، وأحمد بطبيعته مجتهد لكنه عصبي».
وتابعت والدة الطالب: «حرصت على التزام أبنائي بالصلاة والابتعاد عن أي عوامل التعصب، ونحن نعيش في قرية بسيطة وهي قرية العدر التابعة لمحافظة أسيوط».
------------------------------------------------------
قال الطالب أحمد مختار، السادس مكرر على الثانوية العامة بمدينة منفلوط بمحافظة أسيوط شعبة علمي علوم بمجموع 409، إن الثانوية العامة "مش بعبع ومحتاجة هدوء أعصاب".
وأضاف، في تصريحات لـ"فيتو": "كنت بذاكر علي الكشاف لما الكهرباء تقطع وكنت متوقعا أن أكون من الأوائل ووقت الامتحانات كان تفرغ تام وممنوع الزيارات ولكن طول السنة كنت بذاكر أولا بأول وبتفرج على التليفزيون وأخرج وأمارس حياتي بشكل طبيعي، وكنت بفضل المذاكرة بالنهار وبنام 6 ساعات على الأقل في اليوم وليلة الامتحان لازم أنام بدري".
من جانبه، قال مختار سليم محمد، مدرس رياضيات بدرجة كبير معلمين، إن ابنه ولد وحيدًا على 4 بنات، وحافظ القرآن الكريم وملتزم دينيا.
وأوضحت والدة أحمد مختار، مدرسة: "ابني دائما متفوق فهو الأول في الشهادة الابتدائية والإعدادية وأخته الكبرى طبيبة بجامعة أسيوط، والبنت الثانية مدرسة والبنت الثالثة طالبة بالفرقة الثالثة بكلية الطب والبنت الرابعة بالصف الثالث الإعدادي، ووقت الامتحانات كنت أتفرغ لهم وأمنع الزيارات حتى انتهاء فترة الامتحانات".
وأضافت: "ابني كان بياخد دروس خصوصية في كل المواد ونبدأ الدروس قبل بداية العام الدراسي".
-----------------------------------------------
قالت مارينا عادل عدلي، الحاصلة على المركز السادس «مكرر»، بمرحلة الثانوية العامة، من محافظة أسيوط: «كنت بحلم أكون من الأوائل وبذاكر عشان أشجع نفسي ولم أتوقع أن يحصل وأكون من الأوائل والسنة الدراسية كانت عادية خالص».
وأضافت «عادل»: "والدي مدرس تكنولوجيا ووالدتي مدرسة علوم وأنا أكبر إخواتي، وأردت أن أكون طبيبة لكن الآن من الممكن أن أغير رأيي".
وقال عادل عدلي، والد مارينا: «كنت أتوقع أن تكون ابنتي الأولى، لأنها تعبت في المذاكرة وحرصنا على الدروس الخصوصية لأن السنة شهدت توقفات كثيرة وكنا خايفين على الطلبة»، مضيفًا «ابنتي كانت بتحلم تكون طبيبة أطفال وكنا أنا ووالدتها نتركها على راحتها في المذاكرة حتى لا نخلق حولها جوا من التوتر».
هناء حسين
قال أحمد عربي عبده مصطفى، الحاصل على المركز الأول شعبة «علمي رياضة» بالنظام القديم للثانوية العامة، إنه لم يتوقع الحصول على مجموع «403 »، مضيفًا «كنت بذاكر أول بأول ومش حاسب خالص أكون من الأوائل، ولما الكهرباء بتقطع بذاكر على شمعة وماما بتجهز لي كشاف إضاءة لكني كنت بحب أذاكر على شمعة ونفسي أكون مهندسا».
وقالت والدة أحمد، «ابني واحد من 6 أبناء وزوجي موظف بالرقابة الإدارية وترتيب أحمد الرابع بين أخوته وشقيقته هند الكبرى تخرجت هذا العام من كلية الصيدلة بجامعة أسيوط».
وأضافت «أنصح كل أم ألا تستعمل مع أبنائها أسلوب ذاكر ذاكر، وما كنت أفعله هو توفير جو هادئ للمذاكرة وأجهز الأكل واتفق مع المدرسين الخصوصيين، وأبعد الطالب عن الدوشة وأفرغه للمذاكرة، وأحمد بطبيعته مجتهد لكنه عصبي».
وتابعت والدة الطالب: «حرصت على التزام أبنائي بالصلاة والابتعاد عن أي عوامل التعصب، ونحن نعيش في قرية بسيطة وهي قرية العدر التابعة لمحافظة أسيوط».
------------------------------------------------------
قال الطالب أحمد مختار، السادس مكرر على الثانوية العامة بمدينة منفلوط بمحافظة أسيوط شعبة علمي علوم بمجموع 409، إن الثانوية العامة "مش بعبع ومحتاجة هدوء أعصاب".
وأضاف، في تصريحات لـ"فيتو": "كنت بذاكر علي الكشاف لما الكهرباء تقطع وكنت متوقعا أن أكون من الأوائل ووقت الامتحانات كان تفرغ تام وممنوع الزيارات ولكن طول السنة كنت بذاكر أولا بأول وبتفرج على التليفزيون وأخرج وأمارس حياتي بشكل طبيعي، وكنت بفضل المذاكرة بالنهار وبنام 6 ساعات على الأقل في اليوم وليلة الامتحان لازم أنام بدري".
من جانبه، قال مختار سليم محمد، مدرس رياضيات بدرجة كبير معلمين، إن ابنه ولد وحيدًا على 4 بنات، وحافظ القرآن الكريم وملتزم دينيا.
وأوضحت والدة أحمد مختار، مدرسة: "ابني دائما متفوق فهو الأول في الشهادة الابتدائية والإعدادية وأخته الكبرى طبيبة بجامعة أسيوط، والبنت الثانية مدرسة والبنت الثالثة طالبة بالفرقة الثالثة بكلية الطب والبنت الرابعة بالصف الثالث الإعدادي، ووقت الامتحانات كنت أتفرغ لهم وأمنع الزيارات حتى انتهاء فترة الامتحانات".
وأضافت: "ابني كان بياخد دروس خصوصية في كل المواد ونبدأ الدروس قبل بداية العام الدراسي".
-----------------------------------------------
قالت مارينا عادل عدلي، الحاصلة على المركز السادس «مكرر»، بمرحلة الثانوية العامة، من محافظة أسيوط: «كنت بحلم أكون من الأوائل وبذاكر عشان أشجع نفسي ولم أتوقع أن يحصل وأكون من الأوائل والسنة الدراسية كانت عادية خالص».
وأضافت «عادل»: "والدي مدرس تكنولوجيا ووالدتي مدرسة علوم وأنا أكبر إخواتي، وأردت أن أكون طبيبة لكن الآن من الممكن أن أغير رأيي".
وقال عادل عدلي، والد مارينا: «كنت أتوقع أن تكون ابنتي الأولى، لأنها تعبت في المذاكرة وحرصنا على الدروس الخصوصية لأن السنة شهدت توقفات كثيرة وكنا خايفين على الطلبة»، مضيفًا «ابنتي كانت بتحلم تكون طبيبة أطفال وكنا أنا ووالدتها نتركها على راحتها في المذاكرة حتى لا نخلق حولها جوا من التوتر».
هناء حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق