أنا مخلفتش غيرك يا جهاد
بارك الله فيكى يا جهاد
جهاد ونيس لـ بابا ونيس وماما مايسة .. مشاكلكم بعداكم عن طبيعه الجامعه والمناخ اللى بنتكم اتنقلت ليه
ده موضوع يهمك يابابا .. أنا اتربيت فى أسرة مفيش فيها أى حواجز .. ولازم بابا وماما يعرفوا أدق التفاصيل
دول عينات من شباب الجامعه .. الحاجة الوحيدة اللى بيفكروا فيها إزاى يوقعوا بنت فى شباكهم .. وهم معندهمش لاالقدرة المالية ولا النفسية إنهم يتحملوا مسئولية الجواز ومسئولية اسرة بحالها
الأستاذ مرجان .. قالى بحبك 47 مرة فى أول شهر فى الكلية .. متخيل يابابا .. متخيلة ياماما .. لما بنت فى سنى يتقالها بحبك 47 مرة .. ممكن يحصل إيه
والاستاذ زيزو .. بيقنعنى إن إحنا نعيش مع بعض لحد ما نتخرج .. وبعدين نقرر نتجوز ولا لأ
بابا ونيس لـ زيزو ..عايز تأجرها .. تجربها فى الأول .. إحنا عندنا فترة خطوبة صغيرة جدا .. وبعدين كتب كتاب .. وبعدين دخلة .. بالترتيب ده .. بالعكس لأ
ماما مايسة لـ زيزو .. إنت عايز تتعلم يعنى إيه أدب .. يعنى إيه رجولة .. يعنى إيه دين
والأستاذ كيمو .. مش لاقى ياكل .. وبيشتغل بعد الضهر .. والفلوس اللى بيقبضها بيصرفها على نفسه وعلى السجاير .. وأهله محتاجين .. والاستاذ مش بيساعدهم ومش بيسأل فيهم
بابا ونيس لـ كيمو .. معفن وجاى تتجوز يلا .. إزاى عايزها تصدقك .. إنك ممكن تفتح بيت وتصرف عليه وتتحمل مسئوليته .. اللى ملوش خير فى أهله .. يبقى ملوش خير فى حد
أما سلامة .. كان عايز ياخدنى فى طريق الندامة .. طالب فى الجامعه ومروج للممنوعات .. كان عايزنى أقع فى حبه .. علشان يشغلنى معاه .. والعربون فساتين وأدوات مكياج وفلوس
ماما مايسة .. إستغفر الله العظيم .. إحنا بقينا فين .. لطفك يارب
جهاد ونيس .. متخافيش ياماما .. متخافش يابابا .. إنتوا ربتونى أنا وإخواتى وزرعتوا فينا الأخلاق والمثل .. وإزاى نخاف نغضب ربنا .. إنما الخوف كله على البنات اللى زيى .. وممكن جدا يقعوا فى إغراءات النماذج اللى قدامكم
يبقى هتعنسى يا حبيبتى .. جهاد ونيس لـ إغراءات الشباب .. أنا اسفة يا حضرات .. أنا يوم ماهتجوز .. هتجوز راجل زى أبويا
ده موضوع يهمك يابابا .. أنا اتربيت فى أسرة مفيش فيها أى حواجز .. ولازم بابا وماما يعرفوا أدق التفاصيل
دول عينات من شباب الجامعه .. الحاجة الوحيدة اللى بيفكروا فيها إزاى يوقعوا بنت فى شباكهم .. وهم معندهمش لاالقدرة المالية ولا النفسية إنهم يتحملوا مسئولية الجواز ومسئولية اسرة بحالها
الأستاذ مرجان .. قالى بحبك 47 مرة فى أول شهر فى الكلية .. متخيل يابابا .. متخيلة ياماما .. لما بنت فى سنى يتقالها بحبك 47 مرة .. ممكن يحصل إيه
والاستاذ زيزو .. بيقنعنى إن إحنا نعيش مع بعض لحد ما نتخرج .. وبعدين نقرر نتجوز ولا لأ
بابا ونيس لـ زيزو ..عايز تأجرها .. تجربها فى الأول .. إحنا عندنا فترة خطوبة صغيرة جدا .. وبعدين كتب كتاب .. وبعدين دخلة .. بالترتيب ده .. بالعكس لأ
ماما مايسة لـ زيزو .. إنت عايز تتعلم يعنى إيه أدب .. يعنى إيه رجولة .. يعنى إيه دين
والأستاذ كيمو .. مش لاقى ياكل .. وبيشتغل بعد الضهر .. والفلوس اللى بيقبضها بيصرفها على نفسه وعلى السجاير .. وأهله محتاجين .. والاستاذ مش بيساعدهم ومش بيسأل فيهم
بابا ونيس لـ كيمو .. معفن وجاى تتجوز يلا .. إزاى عايزها تصدقك .. إنك ممكن تفتح بيت وتصرف عليه وتتحمل مسئوليته .. اللى ملوش خير فى أهله .. يبقى ملوش خير فى حد
أما سلامة .. كان عايز ياخدنى فى طريق الندامة .. طالب فى الجامعه ومروج للممنوعات .. كان عايزنى أقع فى حبه .. علشان يشغلنى معاه .. والعربون فساتين وأدوات مكياج وفلوس
ماما مايسة .. إستغفر الله العظيم .. إحنا بقينا فين .. لطفك يارب
جهاد ونيس .. متخافيش ياماما .. متخافش يابابا .. إنتوا ربتونى أنا وإخواتى وزرعتوا فينا الأخلاق والمثل .. وإزاى نخاف نغضب ربنا .. إنما الخوف كله على البنات اللى زيى .. وممكن جدا يقعوا فى إغراءات النماذج اللى قدامكم
يبقى هتعنسى يا حبيبتى .. جهاد ونيس لـ إغراءات الشباب .. أنا اسفة يا حضرات .. أنا يوم ماهتجوز .. هتجوز راجل زى أبويا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق