حيث اتهم الموظفون المعتصمون، مسئولي الجامعة بالتقاعس في تطبيق الحد الأدني مما تسبب في تشريدهم، وقال عدد أخر أنهم يحصلون عى 560 جنيهًا وهو راتب لا تسمن ولا تغني من جوع في ظل ارتفاع اسعار الاجارات والاكل والشراب
وعلي الجانب الأخر، حاول أفراد الأمن الإداري المكلفين بتأمين المبنى تفريق الموظفين المعتصمين مما تسبب في حدوث مشادات وخلافات بين الطرفين، وتمكن اللواء إبراهيم عانوس مدير أمن الجامعة من احتواء الخلافات وتهدئة الموظفين وتشكيل وفد للالتقاء مع محمود شاكر أمين عام جامعة أسيوط.
يونس درويش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق