بين بيوت تزاحم بعضها البعض في مساحات ضيقة وجدران آيلة للسقوط بعدما ضربها الصرف الصحي، يعيش هؤلاء المواطنين حياة صعبة في منطقتي (الفواخير – المصلى)، وحاولت نقل مشاهد هذا الواقع المرير الذي يعيشه أهل هذه المناطق كأحياء بدرجة أموات.
نناشد الرئيس عبد الفتاح السيسي والمسؤولين والإعلامين ورجال الأعمال ومنظمات المجتمع المدني إنقاذهم من المأساة الحقيقية، هم بسطاء لا يريدون أكثر من عيشة كريمة، وعلى حد قولهم «مساكننا لا تصلح للأموات».
شحاتة السيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق