واحتشد العديد من الطالبات بالمدينة لمشاهدتهما، وخرجت إليه الفتاة، وسط صيحات سعادة عالية من بعضهن، ولكن فرحتهن لم تكتمل فلاقى هذا التصرف حالة سخط وغضب من المشرفات بالمدينة، اللاتي منعن الطالبة من الدخول ثانية للمدينة، بعد وقوفها مع حبيبها وتقديم البالونات وهدية لها، ولم تفلح محاولات زميلاتها لإقناعهن بالعدول عن رأيهن، مما اضطر الشاب إلى اصطحاب الفتاة في سيارته ومغادرة المدينة الجامعية للطالبات.
إيمان عمار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق