زارت مجموعة من مهندسي الشركة الفرنسية للأعمال العامة التي تشيد قناطر أسيوط الجديدة، بمرافقة رئيسة بعثة المعهد العلمي الفرنسي للآثار الشرقية العاملة، أمس السبت، موقع حفائر «كوم باويط» الأثري بمدينة ديروط بمحافظة أسيوط.
يشار إلى أن الكوم الأثري بقرية باويط هو عبارة دير الأنبا أبوللو الذي تأسس في القرن الرابع الميلادي "385م -395" العصر المسيحي المبكر.
وكان في استقبال بعثة المعهد كل من نشأت حسن محمد، مدير عام منطقة آثار القوصية للآثار الإسلامية والقبطية، والقذافي على نصر كبير مفتشي الآثار بمنطقة آثار القوصية للآثار الإسلامية والقبطية، ومحمود مصطفى محمد مفتش آثار بمنطقة آثار القوصية للآثار الإسلامية والقبطية، وعفت بدر مفتش آثار بمنطقة آثار القوصية للآثار الإسلامية والقبطية، وعلي فتحي على مفتش آثار بمنطقة آثار القوصية للآثار الإسلامية والقبطية، وعمر عبدالعال إبراهيم مفتش آثار بمنطقة آثار القوصية للآثار الإسلامية والقبطية.
وتفقدت البعثة الكوم الأثري واستمعوا إلى شرح لتاريخ الكوم الأثري وتعريفهم بأهم المكتشفات الأثرية ونتاج الحفائر ونبذة مختصرة عنها، وذلك بتأمين من الشرطة ودرك حراسة المنطقة.
واستمر الدير عامرًا حتى القرن الحادي عشر الميلادي «العصر الفاطمي» ويضم الدير مجموعة من الأبنية تشمل الكنائس والقلالي والمخازن والموائد وكل وسائل الحياة والمعيشة ويحيط به سور ضخم من الطوب اللبن ما زال موجودا حتى الآن ولكن غطته الرمال البيضاء ويغطي الكوم الأثري كميات كبيرة من كسر الفخار والأحجار وقطع من الطوب الأحمر وتظهر جدران لمباني من الطوب اللبن.
يشار إلى أن الكوم الأثري بقرية باويط هو عبارة دير الأنبا أبوللو الذي تأسس في القرن الرابع الميلادي "385م -395" العصر المسيحي المبكر.
وكان في استقبال بعثة المعهد كل من نشأت حسن محمد، مدير عام منطقة آثار القوصية للآثار الإسلامية والقبطية، والقذافي على نصر كبير مفتشي الآثار بمنطقة آثار القوصية للآثار الإسلامية والقبطية، ومحمود مصطفى محمد مفتش آثار بمنطقة آثار القوصية للآثار الإسلامية والقبطية، وعفت بدر مفتش آثار بمنطقة آثار القوصية للآثار الإسلامية والقبطية، وعلي فتحي على مفتش آثار بمنطقة آثار القوصية للآثار الإسلامية والقبطية، وعمر عبدالعال إبراهيم مفتش آثار بمنطقة آثار القوصية للآثار الإسلامية والقبطية.
وتفقدت البعثة الكوم الأثري واستمعوا إلى شرح لتاريخ الكوم الأثري وتعريفهم بأهم المكتشفات الأثرية ونتاج الحفائر ونبذة مختصرة عنها، وذلك بتأمين من الشرطة ودرك حراسة المنطقة.
واستمر الدير عامرًا حتى القرن الحادي عشر الميلادي «العصر الفاطمي» ويضم الدير مجموعة من الأبنية تشمل الكنائس والقلالي والمخازن والموائد وكل وسائل الحياة والمعيشة ويحيط به سور ضخم من الطوب اللبن ما زال موجودا حتى الآن ولكن غطته الرمال البيضاء ويغطي الكوم الأثري كميات كبيرة من كسر الفخار والأحجار وقطع من الطوب الأحمر وتظهر جدران لمباني من الطوب اللبن.
محمود عبد الباقى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق