منشور الخميس ١٠ مارس ٢٠١٦ بجريدة الجمهورية هل تتحرك الدولة وتعيد الاراضي المنهوبة استجابة لمبادرة الرئيس السيسي وهل رصدت اسيوط حجم الاراضي المتعدى عليها وخطوات استردادها ام يبقى الحال كما هو
المطالبة بوضع خريطة موحدة لاارضي الظهير الصحرواي وتشغيل المشروعات المتوقفة وعلي رأسهم مشروع #الصرف #الصحي بمركزي أبنوب والفتح
وأوضح محمد كمال أبوحطب بأن تداخل المسئولية بين هيئات ووزرات عده لتلك الاراضى جعلها غير معروفة تبعيتها وبالتالى الطمع فيها والأستيلاء عليها حيث مثلا منطقه أسيوط الجديده وامتدادها مع عرب العوامر مدخل طريق أسيوط القاهرة الصحرواى هناك أراضى تتبع هيئه التنمية العمرانية وأخرى هيئه التنمية الزراعية واخرى للمحافظة وغيرها لجهات سيادية لذلك أطالب بوضع خريطه موحده لتلك الأراضى واسنادها لجهه واحدة حتى يمكن حصر هذه الاراضى المنهوبة استجابه لمبادره الرئيس السيسى مشيرا الى وجود اكثر من 3500 فدان تم التعدى عليها ووزراعتها وتم تخصيصيها كغابة شجرية لخدمه مشروع الصرف الصحى لمركزى أبنوب والفتح مطلوب حل لهذه الاراضى إما التقنين واستفادة الدولة بهذه المبالغ وتخصيص مكان أخر للغابة أو وجود حل مع الأهالى
العسيرى محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق