شهدت قرية ريفا اليوم الفرار من الموت بسبب أنهيار أحد المنازل القديمة والتى تقنط بها أسماء عبد العظيم محمد محمد أرمله وأم ل 4 أطفال صغار وليس لها عائل للأسرة بجوار الجامع الكبير بالقرية .
قالت السيدة ان المسؤلين بتلك المحافظة لا يعرفون الفقراء والبسطاء الوساطة والمحسوبية حتى فى الموت جميع المسؤلين بعد الأتصالات من أصحاب الخير لتعريف الواقعة منتظرين موت افراد الأسرة لكى ينتقلوا من مكاتب الوهم والظلم .
وقال أحد مسئولي الأدارة الهندسية من أبناء القرية ان جميع المنازل معرضة للأنهيار فى تلك المنطقة والمحافظة ودن من طين وأخرى من عجين .
مطالبه السيد الوزير المحافظ والسيد رئيس مركز ومدينة أسيوط بسرعة لم شمل أسرة تعولها أرمله من خطر الموت واتخاذ الأجراءات القانونية للحفاظ على سلامة المواطنيين .وتوفير سكن مؤقت لسيدة الأرمله .
محمد هادى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق