صرح اللواء نبيل العزبي، محافظ أسيوط، بأن وزارة الصحة دعمت مستشفى أسيوط العام بجهازين بلغت تكلفتهما نحو 12 مليون جنيه، لتلبية جميع احتياجات المترددين والارتقاء بالخدمة الصحية.
كان القطاع الصحي بمحافظة أسيوط شهد تطورًا كبيرًا في الآونة الأخيرة، حيث تم تزويد المستشفيات العامة والوحدات الصحية بالأجهزة الحديثة المتقدمة لتوفير الخدمة الصحية المتميزة لأبناء أسيوط خاصة محدودي الدخل.
كما أشار وكيل وزارة الصحة إلى توفير جهاز "ماموجرافيل" في مستشفى أسيوط العام، وهو جهاز موجات فوق صوتية للتشخيص المبكر لأورام الثدي وجهاز أخر للأشعة المقطعية لتشخيص إصابات المخ وكسور الجمجمة والإصابات الشديدة بالعمود الفقري والصدر يعتبر نقلة نوعية، وإضافة متميزة للمستشفى لافتة إلى أنه تم الانتهاء من تركيب الأجهزة، وتدريب عدد من العاملين على طريق تشغيلها من خلال الفنيين.
يذكر أن عدد المستشفيات المركزية بأسيوط زاد من 3 إلى 10 مستشفيات وبلغ عدد الوحدات الصحية 123 وحدة صحية ومراكز صحة المرأة إلى 28 مركزاً و285 وحدة تنظيم الأسرة، فضلاً عن مستشفى قصر العيني ومستشفى جامعة الأزهر وهو الأمر الذي جعل من أسيوط قبلة لتلقي العلاج لجميع محافظات الصعيد نظراً للخدمة الطبية المتميزة والإمكانيات الكبيرة لمستشفياتها والكفاءات المتميزة لأطبائها بفضل وجود جامعتي أسيوط والأزهر على أراضيها والدور الرائد لكليتي الطب بهما.
كان القطاع الصحي بمحافظة أسيوط شهد تطورًا كبيرًا في الآونة الأخيرة، حيث تم تزويد المستشفيات العامة والوحدات الصحية بالأجهزة الحديثة المتقدمة لتوفير الخدمة الصحية المتميزة لأبناء أسيوط خاصة محدودي الدخل.
كما أشار وكيل وزارة الصحة إلى توفير جهاز "ماموجرافيل" في مستشفى أسيوط العام، وهو جهاز موجات فوق صوتية للتشخيص المبكر لأورام الثدي وجهاز أخر للأشعة المقطعية لتشخيص إصابات المخ وكسور الجمجمة والإصابات الشديدة بالعمود الفقري والصدر يعتبر نقلة نوعية، وإضافة متميزة للمستشفى لافتة إلى أنه تم الانتهاء من تركيب الأجهزة، وتدريب عدد من العاملين على طريق تشغيلها من خلال الفنيين.
يذكر أن عدد المستشفيات المركزية بأسيوط زاد من 3 إلى 10 مستشفيات وبلغ عدد الوحدات الصحية 123 وحدة صحية ومراكز صحة المرأة إلى 28 مركزاً و285 وحدة تنظيم الأسرة، فضلاً عن مستشفى قصر العيني ومستشفى جامعة الأزهر وهو الأمر الذي جعل من أسيوط قبلة لتلقي العلاج لجميع محافظات الصعيد نظراً للخدمة الطبية المتميزة والإمكانيات الكبيرة لمستشفياتها والكفاءات المتميزة لأطبائها بفضل وجود جامعتي أسيوط والأزهر على أراضيها والدور الرائد لكليتي الطب بهما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق