افتتح الدكتور مصطفى كمال، رئيس جامعة أسيوط، بحضور اللواء إبراهيم حماد، محافظ أسيوط، والدكتور عزت عبدالله، منسق الأنشطة بوزارة التعليم العالي، اليوم السبت الملتقى الرابع لإحياء اللغة العربية بمشاركة 16 جامعة مختلفة.
بدأ الافتتاح بعروض فنية للجامعات المشاركة، والتي جاءت معظمها حول ثورة 25 يناير، وتم عرض أوبريت لجامعة أسيوط بعنوان "مصر التي في خاطري" للمخرج محمد جمعه، وشارك في الافتتاح الفنان عادل هاشم، الممثل والمخرج المسرحي.
أكد الدكتور مصطفى كمال، رئيس الجامعة، في كلمته على ضرورة المحافظة على مكاسب الثورة من خلال الجد والعمل والمثابرة في العلم، للنهوض بمصرنا الغالية، من أجل إعداد خريجين يستطيعون المنافسة في سوق العمل عالميا، وعلماء يستفيد منهم الوطن في شتى المجالات، وطالب الطلاب بعدم الارتكان لما تحقق فقط، بل مواصلة الليل بالنهار لتعود لمصر لمكانتها بين الدول.
استعرض الدكتور عزت عبدالله، منسق الأنشطة الطلابية بوزارة التعليم العالي، ما قدمه أبناء الجامعات المصرية من تضحيات لإنجاح ثورة يناير، خاصة أنهم قدموا أكثر من 18 شهيدا خلال الثورة.
قال "عبدالله" إن أبناء الجامعات لم يحملوا السلاح، ولكن حملوا ما هو أقوى من السلاح، وهو هموم الشعب المصري، ودافعوا عنها، وحققوا ماعجزنا عن تحقيقه خلال السنوات الماضية بقيام الثورة.
بدأ الافتتاح بعروض فنية للجامعات المشاركة، والتي جاءت معظمها حول ثورة 25 يناير، وتم عرض أوبريت لجامعة أسيوط بعنوان "مصر التي في خاطري" للمخرج محمد جمعه، وشارك في الافتتاح الفنان عادل هاشم، الممثل والمخرج المسرحي.
أكد الدكتور مصطفى كمال، رئيس الجامعة، في كلمته على ضرورة المحافظة على مكاسب الثورة من خلال الجد والعمل والمثابرة في العلم، للنهوض بمصرنا الغالية، من أجل إعداد خريجين يستطيعون المنافسة في سوق العمل عالميا، وعلماء يستفيد منهم الوطن في شتى المجالات، وطالب الطلاب بعدم الارتكان لما تحقق فقط، بل مواصلة الليل بالنهار لتعود لمصر لمكانتها بين الدول.
استعرض الدكتور عزت عبدالله، منسق الأنشطة الطلابية بوزارة التعليم العالي، ما قدمه أبناء الجامعات المصرية من تضحيات لإنجاح ثورة يناير، خاصة أنهم قدموا أكثر من 18 شهيدا خلال الثورة.
قال "عبدالله" إن أبناء الجامعات لم يحملوا السلاح، ولكن حملوا ما هو أقوى من السلاح، وهو هموم الشعب المصري، ودافعوا عنها، وحققوا ماعجزنا عن تحقيقه خلال السنوات الماضية بقيام الثورة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق